|
 |
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أبَاهُ يُسائِلُ عنكَ النَسيـــمُ
وَضَوءُ الصَباحِ وَوقتُ الصَلَاةِ
جدا رائع ان وقت الصلوات تسأل عنه
تعبير يفوق الوصف
وبر الوالدين أفضل من الجهاد في سبيل الله
صح لسانك أستاذ البليبل
والله يرحم جميع اموات المسلمين ويسكنهم جنان ونهر
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
الله المستعان يارب
هم جنتنا ونارنا ربي يرزقنا برهم يارب
ويحفظك ابوفهد ويستر عليك دنيا واخره
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
اللهم آمين وجزاك الله خيرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسايم ليل
القصيدة من إنشاد الرائع والمحبب لقلبي ناصر السعيد
وهي مما راق لي
شكراً لكرم أخلاقك أختي الكريمة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
نسأل الله أن يرزقنا بر والدينا
شكراً لكرم أخلاقك ياقلب المكان
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
طوي الأفق في لحظة ذهول
عند رحيلك يا أبي مضى السؤال ومضى السكوت ،ومضى الجواب
ثُقل القيد ، وتبعثر حلمي وضاع مقصدي ،
بكاك الشوق يا أبي وأنا وعذوق السنابل 000 فهل تعود ؟
رحم الله من فقدنا
ورزقنا بِر من بقي
انتقاء مميز وذو شجون الهب مشاعر الفُقد
تقديري أستاذي البليبل 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
اللهم إرحمهما أحياء وأموات وارزقنا برهما
سعدت وتشرفت بمرورك الكريم
إحترامي وتقديري أيتها الطُهر
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
من لَزَم قدم أمّه فكأنّما لزم الجنة
ومن لَزَم برّ أبيه لزم وسط أبواب الجنة
فيا من عنده والداه أو أحدهما
عندك الجنة فلا تفرّط فيهما
رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
رحم الله امهاتنا واباءنا اللهم امين
ورحم الله من رحل منهم ورحم الله من فقدناه
اخي الكريم
حديث موجع هنا وكلمات مؤلمه فيها من الفقد الكثير
لك الخير وكل التقدير
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
اللهم آمين
ولك كل الإحترام أيتها النقية
شكراً لكرم أخلاقك
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
عندما يكون الكلام عن الوالدين
أرى حروفي تسكن وتنطلق عاطفتي مسارٌ آخر
ينتهي بدمعٍ لا إرادي ..
جعل عيني ما تبكيهم في الدنيا .
البليبل
بارك الله فيك
وبارك لنا في والدينا وجعلنا أبناءهم قرة أعينٍ لهم
وأمد في أعمارهم على طاعته .
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
مرحباً بجوهرة الأدب النقية
جزاك الله خير ولك بالمثل يا أختاه
إحترامي وتقديري
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
