مما يلاحظ في السنوات الأخيرة قيام المؤسسة التعليمية في المنطقة بتوقيع عقود وإنشاء مشاريع متعددة (مبان مدرسية) للبنات بمحافظة صامطة.. فيما اللافت والغريب عدم ظهور مشاريع مثيلة للبنين, وإن وجدت فهي لا تكاد تذكر ربما لندرتها. فمثلا في مدينة صامطة لا يوجد سوى عدد ( 2 ) مباني لثلاث مدارس (ثانوية القرعاوي - تحفيظ القرآن - عمر بن عبدالعزيز) وهي قائمة من أيام المرحوم وتم قبل عام إلحاق مدرسة الملك خالد بأحدها لإستحداث مبنى جديد . فيما بقية المدارس وعددها تقريبا 5 مدارس لا تزال منذ نشأتها في مبان مستأجرة , ولا يلحظ أي بوادر لانتقالها لأخرى حكومية. ترى ما أسباب ذلك؟
مع التقدير