بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ذي القدرة والجلال ، والنعم السابغة والإفضال ، الذي من علينا بمعرفته ، وهدانا إلى الإقرار بربوبيته ، وجعلنا من أمة خاتم النبيين ، السامي بفضله على سائر العالمين ، الطاهر الأعراق ، الشريف الأخلاق ، الذي قال الله الكريم مخاطبا له في الذكر الحكيم :
( وإنك لعلى خلق عظيم (1) ) صلى الله عليه وسلم ، وأزلف منزلته لديه ، وعلى آلِه وأقربيه وصحابته الأخيار وتابعيه ، وسلم عليه وعليهم أجمعين ، دائما أبدا إلى يوم الدين . أما بعد :


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته



هنا بإذن الله سوف تكون سيرة الشيخ محمد أمان بن علي الجامي

نسأل الله التوفيق والسداد لكل خير



يتبع بإذن الله