يا أبو زهير:
يا خي قحومتنا زمان يحطون شوك(سلام و سمر ) على أم الزبير و الي خلاني أتذكر هذا الموضوع هي القصة التالية :
أذكر زمان كان عمري تسع أو عشر و خربن امحراثة في أم بلاد و لحقناهم ام بلاد و كان الوقت بعد صلاة المغرب المهم كان نظري ضعيف و اعشي في ام ليل.
كنا نجري على ام زبير أنا و إثنين من عيال أختي المهم وحد منهم كان يجري و حول من فوق أم زبير و الثاني لحق بقيت أنا جريت شوية و اجيت مدحمر الا في هذا الشوك و أتقلعب بينه معظم جسمي انلغزن فيه ام شوك و بعدها جلست اسبوع ما اقدر أمشي.
سؤالي يا عزيزي :
الشوك هذا الي يحطنه على ام زبر هل أسمهه زرب و ما فائدته.