غــردت ألحــآني
شفتاها ســكرتي وهيامي
ريقها الشهد الذي أغـواني
ماصار يهوى فــؤادي غيرها
عشقــي لها غاية ومرامي
مجنونُ في هــــــواها مولعً
فلحبها دمً غزا شــــــرياني
ســــــر الحياة الماء والهوى
مــائي الشهد الذي اغواني
اما الهـوى انفاسها تغمرني
حتى بروحي غــردت ألحاني
ليس الـحـب يربطنــي بهـــا
روحً بروحي اسكنت يحياني