لا حول ولا قوة إلا بالله ..

والله إن القلوب لتنفطر والعيون لتذرف

انظروا

هذه الصورة لطفل أفغاني مسلم في القرن 21 عصر العولمة

عصر الإنسانية الزائفة 00

تؤخذ له في الوقت الذي تلقى المنتوجات الفائضة من الحبوب بملايين الأطنان في البحار والمحيطات ..

لماذا لا يعطى منها ولو جزء يسير لأطعام هذا الطفل وأمثاله .؟؟!

ولكن لاحياة لمن تنادي في عالم تحكمه المادة ..


أين دعاة حقوق الأنسان

أم أن أبناء المسلمين ليست فصيلتهم من دماء الإنسانية

تبا لهم

وسحقا لقلوبهم إن كانوا يملكون قلوبا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي