السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و مساء الخير على كل من نورنا بوجوده
تختلف أذواقنا في القراءه
بين سياسيه و ثقافيه و أدبيه
دواوين , موسوعات , قصص , روايات
و القائمة تطول
ما نبي نكلفك عناء الكتابه الكثيره ...
فقط نريد تخبرنا
ماذا تقرأ هذه الأيام ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
و مساء الخير على كل من نورنا بوجوده
تختلف أذواقنا في القراءه
بين سياسيه و ثقافيه و أدبيه
دواوين , موسوعات , قصص , روايات
و القائمة تطول
ما نبي نكلفك عناء الكتابه الكثيره ...
فقط نريد تخبرنا
ماذا تقرأ هذه الأيام ؟
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
اقرء لأحد الكتاب الساخرين ولو سمعت تعاليات ضحكاتي لضحكت على هذا الجنون
(زوايا حادة وأخرى منفرجه )للكاتب السوداني (جعفر عباس)أبو الجعافر كما يحب أن يصف نفسه
أفكارك جميلة ياقلب حفظك الله
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
إليك هذة مثلا
مشاهدة الألعاب الأولمبية متعة وأي متعة، شباب في أعمار الزهور يمارسون شيئاً يجوز تسميته بشعر الحركة، أنظر عزيزي القارئ العربي إلى البناء الفسيولوجي لشباب الأولمبياد، ثم استرق النظر إلى بطنك (ولا أقول كرشك) وستحسب أنك مصاب بالاستسقاء أو أن قطر مصرانك الغليظ يبلغ نحو عشرين سنتيمتراً. ولا يحسبن أحدكم أنني أتغزل بنساء الأولمبياد.. حاشا. معاذ الله.. واقع الأمر أن الاستمتاع بالألعاب الأولمبية يتطلب نسيان الفوارق بين الجنسين، فالذين يحاولون تحديد جنس اللاعبين قد يصبحون من المطالبين، بمنع النساء من ممارسة الرياضة هل تابعتم مسابقات السباحة النسائية، هل لاحظتم يا معشر الرجال النشامى أن الواحد منّا لم يطرأ بباله ولو للحظة واحدة أن المتسابقات يرتدين المايوهات، وأن مواضع العفة «المفترضة» شبه مكشوفة؟ أقصد أنه لم يكن هناك خوف من «الفتنة»، وهناك المشاركات في رمي الجلة والقرص، ومتوسط وزن الواحدة منهن طن متري مكعب، ولها عدة أرداف في أجزاء مختلفة من الجسم.. أعود فأقول إن الألعاب الأولمبية ممتعة، وأن النساء المشاركات يتمتعن بمهارات عالية، ولكن معظمهن نساء «مجازاً»، مما يقوم دليلاً على أن الرياضة ضارة بالأنوثة أكثر من التدخين، فالعنيف منها يحول المرأة إلى كائن من تلك الكائنات التي نراها في أفلام الخيال العلمي، والرجل الذي يمارس المشي يومياً يصبح كائناً غير اجتماعي وقليل الكلام، أما المرأة الرياضية فإنها لا تصلح زوجة لأن إحساسها بقوة عضلاتها يجعلها تتطلع إلى المساواة بالرجل.. وأسوأ الزوجات هن اللائي يطالبن بالمساواة مع الرجل!! وتخيل أن زوجتك مثقفة ورياضية في الوقت نفسه. معنى هذا أنها ستحاول أن تسلبك، أو على أقل تقدير، أن تشاركك في حقوقك «التاريخية» الموروثة التي «أكلتها والعة» دون ان تبذل جهدا يجعلك تستحقها، وبما أن للنساء نزعات إرهابية غريزية فإن الزوجة الرياضية قد تستخدم عضلاتها لحسم الصراع الاجتماعي والطبقي لصالحها.
ولكن المرأة العربية مسالمة ووديعة، ولأن زوجها يكون في غالب الأحوال مكتنز الأوداج ومتكرش البطن، وبلا رقبة، فإنها تجامله إلى أبعد الحدود بمجاراته بل والدخول معه في «مسابقة» لتكديس الشحوم، أما إذا فلت العيار فإنها تلجأ إلى الريجيم أو الحمية الغذائية، وهو ضرب من تعذيب النفس تمارسه النساء مرتين في السنة للتخلص من الوزن الزائد، ولهن في ذلك أعاجيب وتفانين،وعلى كل حال فإن المرأة العربية أثبتت أن الرياضة ترف عديم الجدوى. ريجيم لأسبوع واحد وتتخلص الواحدة منهن من «الأمتعة» الزائدة، أما الرجل العربي فإنه «أصيل» ولا يحب التقليد، ومن ثم فإنه يفصح عن فخره واعتزازه بكرشه ويحلو له أن يتغزل بها في الأمكنة العامة بأن يداعبها و«يطبطب» عليها بكفه،.. وله في ذلك حكمة، فإذا تفوق الغربيون علينا في سعة الأفق فإنهم لا يستطيعون مجاراتنا في سعة البطون.
وهناك الأجمل هذة أخذتها سريعا
جعفر عباسمشاهدة الألعاب الأولمبية متعة وأي متعة، شباب في أعمار الزهور يمارسون شيئاً يجوز تسميته بشعر الحركة، أنظر عزيزي القارئ العربي إلى البناء الفسيولوجي لشباب الأولمبياد، ثم استرق النظر إلى بطنك (ولا أقول كرشك) وستحسب أنك مصاب بالاستسقاء أو أن قطر مصرانك الغليظ يبلغ نحو عشرين سنتيمتراً. ولا يحسبن أحدكم أنني أتغزل بنساء الأولمبياد.. حاشا. معاذ الله.. واقع الأمر أن الاستمتاع بالألعاب الأولمبية يتطلب نسيان الفوارق بين الجنسين، فالذين يحاولون تحديد جنس اللاعبين قد يصبحون من المطالبين، بمنع النساء من ممارسة الرياضة هل تابعتم مسابقات السباحة النسائية، هل لاحظتم يا معشر الرجال النشامى أن الواحد منّا لم يطرأ بباله ولو للحظة واحدة أن المتسابقات يرتدين المايوهات، وأن مواضع العفة «المفترضة» شبه مكشوفة؟ أقصد أنه لم يكن هناك خوف من «الفتنة»، وهناك المشاركات في رمي الجلة والقرص، ومتوسط وزن الواحدة منهن طن متري مكعب، ولها عدة أرداف في أجزاء مختلفة من الجسم.. أعود فأقول إن الألعاب الأولمبية ممتعة، وأن النساء المشاركات يتمتعن بمهارات عالية، ولكن معظمهن نساء «مجازاً»، مما يقوم دليلاً على أن الرياضة ضارة بالأنوثة أكثر من التدخين، فالعنيف منها يحول المرأة إلى كائن من تلك الكائنات التي نراها في أفلام الخيال العلمي، والرجل الذي يمارس المشي يومياً يصبح كائناً غير اجتماعي وقليل الكلام، أما المرأة الرياضية فإنها لا تصلح زوجة لأن إحساسها بقوة عضلاتها يجعلها تتطلع إلى المساواة بالرجل.. وأسوأ الزوجات هن اللائي يطالبن بالمساواة مع الرجل!! وتخيل أن زوجتك مثقفة ورياضية في الوقت نفسه. معنى هذا أنها ستحاول أن تسلبك، أو على أقل تقدير، أن تشاركك في حقوقك «التاريخية» الموروثة التي «أكلتها والعة» دون ان تبذل جهدا يجعلك تستحقها، وبما أن للنساء نزعات إرهابية غريزية فإن الزوجة الرياضية قد تستخدم عضلاتها لحسم الصراع الاجتماعي والطبقي لصالحها.
ولكن المرأة العربية مسالمة ووديعة، ولأن زوجها يكون في غالب الأحوال مكتنز الأوداج ومتكرش البطن، وبلا رقبة، فإنها تجامله إلى أبعد الحدود بمجاراته بل والدخول معه في «مسابقة» لتكديس الشحوم، أما إذا فلت العيار فإنها تلجأ إلى الريجيم أو الحمية الغذائية، وهو ضرب من تعذيب النفس تمارسه النساء مرتين في السنة للتخلص من الوزن الزائد، ولهن في ذلك أعاجيب وتفانين،وعلى كل حال فإن المرأة العربية أثبتت أن الرياضة ترف عديم الجدوى. ريجيم لأسبوع واحد وتتخلص الواحدة منهن من «الأمتعة» الزائدة، أما الرجل العربي فإنه «أصيل» ولا يحب التقليد، ومن ثم فإنه يفصح عن فخره واعتزازه بكرشه ويحلو له أن يتغزل بها في الأمكنة العامة بأن يداعبها و«يطبطب» عليها بكفه،.. وله في ذلك حكمة، فإذا تفوق الغربيون علينا في سعة الأفق فإنهم لا يستطيعون مجاراتنا في سعة البطون.
مساء الانوار والنو نورك اكيد.
رائعة الفكرة
وهذي الايام انا اقرا في الميتافيزيقيا : علم ماوراء الطبيعة
تنامى عدد الملحدين لدينا في البلد واصبحوا يظهرون على السطح بين الفينة والاخرى
خصوصا الذين يقولون بالصراع بين العلم والدين وانهما في طريق متوازي ولايمكن ان يلتقيا.
مع عظيم شكري وامتناني لك ولفكرتك الرائعة.
تقبلي مروري
![]()
الذين يحترفون الإنتظار
هم اكثر الناس وصولا للأجمل والاغلى
فلا يظلون الطريق ولا تخدعهم آمالهم
حاليا القراءه متنوعه بين السياسه والادب
وحاليا اعيش مع هذا الكتاب
شكرا قلب الوفا
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ليس هناك كتاب محدد
ولكنها قراءات متفرقة
لدي مكتبة أو بالأحرى عدة كتب اتنقل فيما بينهم
شكرا قلب الوفا
الان اقرأ للمبدعة قلب الوفا هالموضوع !
سعيده بتواجدكم اخوتي وبمتابعتكم
ربي يحفظكم يارب
شكرا دكور حب .. قسم ضحكت من جد فصل الموقف والشكل والحال مع الكروش
شكرا ابوالريم وحياك باي وقت يااخوي
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
رواية للكاتبة غادة السمان
الرغيف ينبض القلب "!
رائعة بحق هذه الكاتبة .."
والرواية إنسانية .."
شكراً أختنا العزيزه على هذه الأفكار الجميلة
الود .."
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .."
فيه تكبيرٌ وحمد .."
وشكرٌ وود .."
تغيب فيه كل الخلافات .."
وتتجدد فيه كل العلاقات .."
http://ask.fm/YahyaFagihi
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
أقرأ من موقع صيد الفوائد سواء قصص أو مقالات أو نصرة النبي صلى الله عليه وسلم الخ
شكرا ياقلب
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة