أوافق أختي دلال في رأيها
هي ليست بالصغيرة التي يُخشى عليها ,
وربما وجدوا لديها رغبة وقبول لاعتناق المسيحيّة
هذا يقودنا إلى تساؤل , هل وصلت حملات التنصير إلى داخل أرض الحرمين ,
هذه القضية تعيدنا إلى قضية الفتاة التي قتلها أخوها _ فاطمة _ التي تنصّرت وغيرت اسمها
وذاكرتي لاتُسعفني بتفاصيل قضيتها الآن ,
مشكلتنا الان ليست في صحة ديانة من عدمها
المشكلة في الردّة ,التي حكمها القصاص , مع أنّ الأمر جدلّي جداً وحساس جداً جداً .
قرأتُ اليوم تغريدة للأستاذة منال الشريف الكاتبة في عكاظ
وهي تتحدث عن هذا الموضوع , وتقول نتمنى ألاّ تُحمى تحتّ مظلّة حقوق الأديان والمعتقدات .
ننتظر الحكم في هذه القضيّة .