كما نعرف ان محافظة المسارحة تزخر بالكفاءات في كل مجال والزائر لها يشاهدها وهي لم تتقدم شبرا واحدا فلاخدمات ولا طرق ولامحلات تجارية منضمة كل ذلك بسبب ثلاثة اشخاص دمروها تدميرا هؤلاء الثلاثة احدهم دمرها اداريا فلم يكلف نفسه بالتجول بها وتلمس حاجياتها فهو في الدور الثاني ومكتبه في الدور الاول طلوع ونزول و عاشت المحافظة في عهده اسوأ ايامها وتحولت الى خرابة يستغرب الزائر انها محافظة هذا المدمر الاول وهو الحاكم الإداري للمحافظة الذي يعاني المرض شفاه الله
المدمر الثاني وهو الذي دمرها خدميا في سبيل تحقيق مصالحه فلم يقدم مايشفع له بالبقاء فيها ولك النظر في وضع السوق الان حيث امر الرئيس الجديد بنقله فتحسن الوضع هذا المدمر هو رئيس البلدية السابق المنقول الى بيش غير مأسوف عليه
المدمر الثالث الذي قضى عليها تجاريا من اجل مصالحه فهو يحتكر كل شيء المواد الغذائية - مواد البناء -قصور الافراح - المعارض - قطع الغيار - محلات الغاز -حتى البوفيهات الدقيق لايستطيع ولا يجرؤ ان يبيعه احد في المحافظة الا هو وكأنه من الممنوعات تاجر جشع دمر الاحد تجاريا هو الان يعاني المرض يرقد باحد المستشفيات خارج المملكة شفاه الله
هؤلاء الثلاثة هم سبب تاخر محافظة المسارحة ولكن الله يمهل ولا يهمل وحسبي الله ونعم الوكيل