رمضان هذه آخر ليلة فيه سينطفيء النور الذي غلف ليالينا
والبركة التي أحاطت يأيامنا والراحة النفسية التي ملأت صدورنا
لا أدري بأي مشاعر نفارقك وبأي آمال نعزي أنفسنا ؟
هل تفارقنا وقد رضي الله عنا ؟ سؤال أين أجد الإجابة عنه أواه
يامن استقبلك الصحابة ستة أشهر وودعوك بمثلها ...
حزني عميق والله إنى لثكلى بفراقك فهل من معزي في فقيدنا..