مأساة أراكان _ بورما ميانمار
1. أراكان دولة مسلمة منذ القرن السابع الميلادى إحتلتها دولة بورما البوذية سنة 1748م .
2. منذ إحتلال أركان و سكانها المسلمين يتعرضون لأشد أنواع التعذيب و التنكيل من قبل السكان البوذ.
3. سنة 1942 حصلت مذبحة كبرى ضد مسلمى أراكان استشهد فيها اكثر من مائة ألف مسلم .
4. تم تهجير حوالى 1.5 مليون مسلم إلى بنجلاديش بين عامى 1962 و 1991.
5. فى الإنتخابات حصلت أراكان على 46 مقعداً فى البرلمان ، أعطى منها 43 مقعداً للبوذ و 3 للمسلمين .
6. حتى بعد الإنتخابات ، لم تعترف السلطة فى بورما - التى يحكمها الجيش - بعرقية سكان أراكان رغم المطالبات الدولية المستمرة .
7. فى بداية شهر يونيو 2012 ، أعلنت الحكومة البورمية أنها ستمنح بطاقة المواطنة للعرقية الروهنجية المسلمة فى أراكان .
8. غضب البوذ كثيرا لأنهم يدركون أنه سيؤثر فى حجم إنتشار الإسلام فى المنطقة ، فخططوا لإحداث الفوضى .
9. هاجم البوذ حافلة تقل عشرة علماء مسلمين كانوا عائدين من أداء العمرة ، شارك فى المذبحة أكثر من 450 بوذى .
10. تم ربط العلماء من أيديهم و أرجلهم و إنهال عليهم الـ 450 بوذى ضربا بالعصى حتى استشهدوا .
11. لكى يجد البوذ تبريرا ، قالوا إنهم فعلوا ذلك إنتقاما لشرفهم بعد أن قام شاب مسلم بإغتصاب فتاة بوذية و قتلها .
12. كان موقف الحكومة مخزيا، فقررت القبض على 4 مسلمين بحجة الإشتباه فى تورطهم فى قضية الفتاة ، و تركت الـ 450 قاتل بدون عقاب .
13. يوم الجمعة 3 يونيو 2012 أحاط الجيش بالمساجد تحسبا لخروج مظاهرات بعد الصلاة و منعوا المسلمين من الخروج دفعة واحدة .
14. أثناء خروج المسلمين من الصلاة ألقى البوذيون الحجارة عليهم و إندلعت إشتباكات قوية ، ففرض الجيش حظر التجول .
15. شدد الجيش حظر التجول على المسلمين فيما ترك البوذ يعيثون فى الأرض فسادا .
16. يتجول البوذ فى الأحياء المسلمة بالسيوف و العصى و السكاكين و يحرقون المنازل و يقتلون من فيها أمام أعين قوات الأمن .
17. بدأ العديد من مسلمى أراكان فى الهروب ليلا عبر الخليج البنغالى إلى الدول المجاورة ، و يموت الكثير منهم فى عرض البحر .
18. وسط التعتيم الإعلامى ، هناك أكثر من 10 مليون مسلم فى أركان يتعرضون لعملية إبادة ممنهجة و تُغتصب نساؤهم و يُقتل أطفالهم .
19. انشروا الرسالة و عرفوا الناس بهذه القضية، هذا اقل القليل ، أنقذوا أراكان وانصروا دينكم! ولو بالدعاء!
مسلمو بورمآآ او كما يطلق عليها اليوم مانيمار
هذآ مايحدث اليوم ..
شاب تم ضربه من قبل الشرطه البوذيه"الحكومه" حتى خر ميتآ والسبب؟
صرخ بوجهم ربي الله ..
رجل وعآئلته يترجى السلطات ان يتركوه في سبيله
حتى الفتى الاعزل لم يرحموه
مشآهد من شوآرع أراكان
إإبآده جمآعيه في الحقول الزرآعيه
حتى الصغير أحرقووه
والصوره المرعبه
المحرقه الجمآعيه لو ان هذا صآر في الغرب لكآن قآلوا اعظم من محرقه الهولوكوست اليهوديه
الحآكم البوذي يصدر قرآر إبآده مسلمي بورمآ
أغيثوا اخوانكم انشروا عنهم لتصل لكل العالم ترجموه بكل اللغات التي تستطيعون .
ولاتنسوهم من صالح الدعاء لهم في أوقات الإجابة وغيرها بقلب خالص وتضرع لرب العالمين سبحانه وتعالى ..
حاصرت السلطات البوذية في بورما قرى المسلمين بالأسلاك الشائكة وشنت حملة اعتقالات أسفرت عن اعتقال قرابة 100 مسلم، بينهم نساء وأطفال.
يأتي ذلك على خلفية المذابح التي شنتها جماعات بوذية ضد المسلمين طوال الأيام الماضية دون أن تتمكن الحكومة من إيقافها.
من جهته، قال الناشط المسلم محمد نور الله حبيب: إن "حالة من الذعر تدب في أرجاء القرى المسلمة بعد تكرر عمليات الاعتقال الواسعة ووجود عدد معتبر من الجثث على ضفاف نهر (ناف) قتل بآلات حادة وقد تم التعرف على بعض القتلى جرى اعتقالهم من قبل السلطات البورمية في وقت سابق".
وكشف حبيب أنه تم وضع أسلاك شائكة على مداخل بعض القرى بينما تم ترك جهة النهر مفتوحة، في محاولة لدفع المسلمين إلى عبور البحر باتجاه بنغلاديش.
وكانت الأمم المتحدة ومنظمة أطباء بلا حدود قد أعلنتا أن عشرة من موظفيهما اعتقلوا في غرب بورما.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية: "تعتقل سلطات ولاية راخين حاليا حوالي عشرة من موظفي الأمم المتحدة ومنظمات دولية غير حكومية لاستجوابهم".
إلى ذلك، قال النائب الكويتي أسامة المناور: إن إقليم أركان في بورما جرح جديد في جسد الأمة ينزف ويستفحل دون أن تحرك الدول الإسلامية ناهيك عن الدول الأخرى والتي لا أستبعد تواطؤها على المسلمين.
وأضاف المناور في تصريح صحافي: نلاحظ أن المجازر التي يقوم بها البوذيون ضد المسلمين لم توقظ الضمير الإنساني للدول الكبرى، بل قد غضوا الطرف عن كل هذه الانتهاكات.
واستذكر المناور "بفخر" بيان وزارة الخارجية الكويتية حول وضع المسلمين في بورما إلا أننا ننتظر قطع العلاقات مع بورما والطلب من مجلس الأمن مناقشة هذا الموضوع والعمل على إصدار قرارات أمميه بهذا الشأن.
وكانت منظمة التعاون الإسلامي قد استنكرت اضطهاد مسلمي بورما ودعا الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أكمل الدين إحسان أوغلو، السياسية البورمية أونغ سان سو كي رئيسة الجمعية الوطنية للديمقراطية في ميانمار، والحائزة على جائزة نوبل للسلام، لأن تلعب دوراً إيجابياً في إنهاء العنف ضد الأقلية المسلمة.
وأعرب إحسان أوغلو عن عميق قلقه إزاء العنف المتواصل ضد حقوق الروهينجا المسلمين في بورما، حيث قتل وجرح وشرد الآلاف من أبناء هذه الأقلية إلى داخل وخارج بورما، مشددا على موقف منظمة التعاون الإسلامي الثابت في متابعتها لقضية الروهينجا.
لا تزال ماكينة الموت البوذية تحصد أرواح المسلمين في إقليم أراكان في دولة بورما في ظل صمت دولي وعجز حكومي. هذا كما ورد في تقرير العربية نت بـتاريخ 1/ يوليو 2012 بقلم الاستاذ محمد العرب
وكشفت آخر المعلومات عن تجاوز أعداد القتلى 400 قتيل، وارتفاع حصيلة الجرحى إلى درجة يصعب معها إحصاؤهم بسبب حالة الخوف والذعر التي تجتاح المسلمين في بورما.
وقامت حكومة بنغلاديش بإعادة عشرات القوارب الصغيرة المتهالكة المملوءة بالفارين، بحجة عدم إمكانيتها توفير المكان والطعام والمستلزمات الإنسانية لهم.
لا مأوى ولا طعام ولا أمان
وفي اتصال هاتفي لـ"العربية.نت" مع إمام مسجد في إقليم أراكان عبد الله حبيب محمد، يؤكد أن المسلمين في بورما يحتاجون لكل شيء تقريباً، فلا مأوى ولا طعام ولا أمان.
وأشار إلى أن تشتت العائلة الواحدة في أكثر من مخبأ ساهم في حالة من الخوف على مصير الأبناء وخاصة الفتيات اللواتي يتعرضن للاغتصاب، ما دفع البعض منهن إلى رمي أنفسهن في البحر أثناء رحلة العودة إلى بورما بعد إرجاع حكومة بنغلاديش لقوارب الفارين من الموت.
سبب عودة المذابح
من جانبه، يؤكد الناشط البورمي محمد نصر أن سبب عودة المذابح هو إعلان حكومة بورما الجديدة عن نيتها منح بطاقة المواطنة للمسلمين في أراكان، وهو ما اعتبرته الجامعة البوذية الماغ حرباً ضدهم لأنهم مازالوا يعتبرون المسلمين عرقاً دخيلاً على بورما ويصنفونهم كدخلاء.
كما أوضح أن الموقف غير حيادي بالنسبة للجيش الذي أحاط المساجد في "مانغدو" ذات الأغلبية المسلمة وفرض حظر التجوال ومحاصرة أحياء الروهنجيا المسلمين حصاراً محكماً من قبل الشرطة البوذية الماغيّة.
وترك الجيش الحبل على الغارب للماغ البوذيين الذين زحفوا على قرى ومنازل المسلمين بالسيوف والسكاكين لتبدأ حملة إبادة منظمة ضد المسلمين في جريمة شارك فيها حتى كبار السن والنساء من البوذيين.
وهذه صورة لما يكون هناك
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم عليك بأعداء الدين
(اللهم أَحْصِهِمْ عَدَدًا وَاقْتُلْهُمْ بَدَدًا ولا تُبْقِ منهم أَحَدًا)
والله غالب على أمره ولاكن أكثر الناس لا يعلمون
[/CENTER]
والله أكبر ولله الحمد
لأجل ِ البورما حرفي
وحتى الحرف لايكفي
.
خذيني الآن يا أمي
فلم يبقى سوى التنكيل
وبوذي ُُُُ ُ غزا أهلي
خذيني الآن يا أمي
فأنفاسي تموت اليوم
وهذا الضلع لاينموا
فياأماه لو تدرين
بأن نسائنا اغتصبت
وأن بذور آمالي
سيسفك طهرها البوذي
وهل علمت بقاع الكون
بأن دمائنا سُكِبَتُ
بكأس حكومة التشريد ؟
أياحكام أمتنا
إيا إسلامنا
يدمي
أيا من يدعي الإسلام
أنا العضو الذي يشكي
فهبُّوا كلكم جسدي
يقول الدمع من عيني
ومحجر دمعها النقّاش
شهيدة أنتي أمي
بإذن الله سبحانه
فهذا الحال كاالأخدود
وإخدودي بنا يمضي
إلى الجنات لقيانا
وهذا الفوز يا أمي
لا تنسوهم من دعائكم
أخي المسلم أختي المسلمة دعوة عاجلة منا لكم لنصرة أهلنا المسلمين في أركان
بورما "مينامار" ..
رأينا جميعا ًالمجازر الوحشية التي يتعرض لها المسلمين في أركان بورما
رأينا الذبح والقتل والإحراق ،، رأينا انتهاك الأعراض والتهجير
وصلنا خبر أخواتنا العفيفات يقتلنّ انفسهن خوفا ًمن الاغتصاب ..
هالنا وأفجعنا ما رأينا من مذابح في أركان بورما ، فقررنا عدم الوقوف
والتفرج ، وقمنا بعمل العديد من التصاميم للمنتديات والفيسبوك
نصرة لأهلنا المسلمين في بورما
وتوضيحا ًلقضيتهم المؤلمة ،، فساهموا معنا في نصرتهم بنشر هذه التصاميم
واستعمالها .. فلا تدعوا هذا الموضوع يتوقف في منتداكم هذا
إليكم بعض التصاميم :
الاقلية المسلمة فى اقليم أراكان هم أقلية فى الحقوق وتسلب منهم كل تلك الحقوق وسياسة الصمت الدولي سياسة مكشوفة للجميع انها سياسة ضد الا سلام والمسلمين القتل والتهجير يُمارس هناك بضوء أخضر من الحكومة ووسط تعتيم عالمي ضد الحقوق الإنسانية..
ولأنهم حتى أقليّة فى الأهمية ليس لديهم ما يُغرى مسلمى العالم لمساعدتهم .. فلهم الله !
حسبنا هو وكفى
منقول