بسم الله الرحمن الرحيم
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



على طبق من المودة والرحمة كلمة مدح أو ثناء


تُنسي الآلام ، وتمسح العناء ، وتزيد الحب بين الأعضاء.
حتى الأعضاء الجدد يصنعهم التشجيع ويحفّزهم التقدير ،
ويقوّي ارتباطهم بمنتدانا وينمّي النضج العقلي والعاطفي عندهم.
ومهما بلغت العيوب فللكلمة الطيبة أثارها في التقويم وتغيير السلوك.
وبضياع الكلمة الحلوة واستخدام الكلمات القاسية الصارمة.
نفور.. وعناء.. ضياع للاحترام.. قلوب مجروحة.. التحدي... وضياع الحق.
فالإنسان هو مجموعة من المشاعر والأحاسيس.
يحس بالكلمة الطيبة بما فيها من مدح وثناء وينفر من النقد والذم.
وقد أثارت هذه الجبلة الإنسانية مخاوف بعض الصحابة من الرياء.
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم :
أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير، ويحمده الناس عليه؟
قال.......... "تلك عاجل بشرى المؤمن"..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فالمدح هو مكافأة نفسية.
.....للتبشير..,للتشجيع..,للتحفيز..,
لتفجير الطاقات..,رفع المعنويات ..,الثقة بالنفس
وكذلك لمعالجة العيوب.
وخصوصا إذا مدح المؤمن يزداد تواضعا وانكسارا لله وليس تكبرا وافتخارا.
قال صلى الله عليه وسلم:
إذا مدح المؤمن في وجهه، ربا الإيمان في قلبه .
فهذا الأسلوب يسحر كل من يسمعه .
نحن نحتاج اليوم لهذا الخلق الإسلامي .
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
فكما قيل
كيلو من الإخلاص,.. كوبان من الحب,.. فنجان من المدح ,
.. ثلاث ملاعق من الهدوء والتفاهم,.. ملعقتان من الابتسامة..,يخلط بماء الحكمة
.
000000
يمكنك أن تصنع فطيرة الإصلاح.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اللـهـمـ آغفـر لـيً ولـوآلـدي وللمسلميـًن وآلمسِلمآتـً وللمـؤمنٍيـن
وآلمـؤمنآتـ آلأحٍيآء منـهـمـً وآلأمـوآتـِ
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
منقول نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيوعجبني نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي