(إن الكلاب إذا أشبعتها سكتت....وفارس نبوح جاع أو شبعا
أسميتك االفارس عطفا لتخدمني..فخنتني يا خبيثا دونما سبب).
..........................مطلع إليكم من غضب شديد............... .
إني أخاف بأن أقول توهم
لو أرسب اليوم نفسي بها لا تنجلي
في كل يوم أشكي بحالي داعيا
يارب نجحني ونجح أحمد مسودي
يا رب إني أذاكر دون أن تنكري
والليل يشهد طالما أنا به أتسهري
فارس أمام العين يضحك مازحا
والعين تنزل دمعها ما تستحي
يا أيها الطلاب هل أنتم معي
ضد الكلاب الفاجرات ما نفعلي
لو أقبلت تلك الكلاب تبسمت
حتى إذا أكلت من بعضنا ما تشتهي
النفس لا ترضى بأن تعيش ذليلة
فنجاحها ورسوبها لا يكتفي
إن شئت أكملت الدراسة ناجحا
لا شئت أفتكر الرسوب تندمي
إني على وشك التخرج فاسمعوا
لا أدري أني قاتل أو أقتلي
إني على ذاك القتال لداعيا
ربي أعني على أبو علي الأردني
|
 |
رد مع اقتباس
