كان قد بذل الأستاذ عبداللطيف مدخلي قبل أشهر جهود يشكر عليها, أثمرت عن تكوين مجلس أهالي المحافظة
وقطع المجلس حينها شوط جيد في مرحلة تكوينه و رسم بعض ملامحه الهيكلية.. وذلك بعد ثلاثة اجتماعات أحدها بحضور سعادة محافظ صامطة (د. الجريوي). إلا إن الخطى توقفت عند ذلك الحد.
فهل كانت نهاية للمجلس الوليد؟ أم هناك ظروف لا نعلمها عرقلت مسيرته في الفترة الماضية وسيعود فيما بعد؟
عموما: كان بالإمكان التوصل لإجابة عن تساؤلاتي من شخص أ. أبو نزار بعيداً عن المنتدى, ولكن فضلت الطرح هنا لتكون فرصة لإبراز عمل من سلسلة
الأعمال التي يقدمها هذا الرجل لمحافظته.
مع التقدير