بل قل يا شيخ نصمت فأين الغاضبون المجيبون للنداء
أضحت المآذن تقصف و المسلم يقتل و ينكّل به و لا نغضب بل نتفرج
تغتصب الحرائر و نتفرّج
لا حول و لا قوّة إلا بالله و حسبنا الله و نعم الوكيل
نسأل الله إصلاح الحال و أن يعود الحق قريبا و تنير ثورة الغضب في قلوب المؤمنين