ويش اسوِّي دام محبوبي هَجَرْ
مالي غير الصبرْ في دنيا الهوى
من همومي أسكب الدَّمعهْ مطرْ
فايِضَ احساسي وعمري ماارتوى
ساهرٍ طرفي ولا ملَّ السَّهرْ
وشوفةَ المحبوب للعلَّه دوا
ليتني في العشق راعيتَ الحذَرْ
لو دقيقه كان قلبي ما انْكوى
لكنِ الأقدار ما منها مفرْ ..
وقادر الرحمن يجمَعْنا سوا
هي محاولة وقابلة للنقد
أخوكم
فارس الكلمة وصديق الطائر