لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!


    مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!


    من كتاب "من أروقة المكاتب"
    المؤلف: جمال بسيسو
    استشاري في التنمية البشرية




    موقف وحوار

    ها هو سرحان يستقل سيارته عائداً إلى بيته، بعد أن أمضي يوماً طويلاً في عمله، وقد ضاعف من طوله ذلك الملل الشديد من وظيفته الذي بدأ ينتابه مؤخراً، فقد أخذ هذا الشعور الجارف يعصف به حتى أذهب عن محياه البسمة، وخلق حوله عزلةً قاسية في مكان عمله وفي بيته على السواء! وبينما هو في طريق العودة قرر أن يجري حواراً صريحاً مع نفسه، ليسبر أغوارها، ويداوي جراحها، فكان هذا الحوار:
    - سرحان: سؤالي الأول لك يا نفس هو: ما الذي دهاكِ يا نفس؟ كيف وصلتِ إلى هذه الحالة من الملل الشديد من وظيفتك الممتازة التي لطالما سعيتِ إليها؟


    - نفس سرحان: يا له من أمر محير! ربما كان الأمر متعلقا بالراتب؟ أو بالمسمى الوظيفي؟

    - سرحان: طبعا لا! فأنت تعرفين جيدا أن الشركة التي أعمل فيها تدفع أفضل الرواتب في السوق، كما أن مسماي الوظيفي مسمىً عالٍ ظفرت به بعد جهودي المتميزة لسنوات طوال.
    - نفس سرحان: إذا ما المشكلة يا تُرى؟ هل يكون مصدرها بعض المرؤسين المماطلين الذين يحتاجون جهوداً مضنية ومضاعفةً .. أو لعلها تكمن في مكائد بعض الحاسدين والمنافسين؟!
    - سرحان: لا .. لا أعتقد ذلك أبدا، فقد مررت في مثل تلك المواقف مراراً وتكراراً في حياتي الوظيفية، وأجزم أن خبرتي كبيرة في التعامل معها .. لا يعقل أن يكون ذلك مصدر مللي! فلطالما اعتبرت مثل هذه التحديات بمثابة توابل الطعام ومشهياته!
    - نفس سرحان: حيرتني معك يا سرحان! أخشى ما أخشاه هو أن يكون البطر وكفران النعمة هما مصدر ضيقك؟؟
    - سرحان: آه .. آه ما أشد وأقسى هذا الملل! وما أغرب تلك السآمة! لقد وصلت بي الأمور إلى درجة لم أعد راغباً معها في أي شيء! لقد فقدت الدافعية ولم يعد لدي أي حافز للمضي قدماً! هل سأضطر يا تُرى للاستقالة من وظيفتي حتى أطرد هذا الضيق الخانق من صدري؟
    وفي هذه اللحظة أطلقت السيارات التي كانت تقف خلف سرحان العنان لأصوات أبواق التنبيه الخاصة بها، فقد أصبحت إشارة المرور خضراء بينما لا يزال سرحان سارحاً في معضلته .. وهنا يتوقف الحوار بينما يبقى الملل مسيطراً على سرحان، والحيرة تخنقه!
    والأسئلة المطروحة هي
    ما هو سر ذلك الفتور الذي يمر به سرحان؟ هل هو بسبب فقدان الحافزية؟ وما هي الحافزية وأنواعها حتى يكون لها كل هذا الأثر في المشاعر؟ وأخيرا كيف لسرحان له أن يستعيد دافعيته من جديد؟


    أما رأي الاستشاري

    هناك الكثير من نظريات التحفيز في عالم الإدارة والموارد البشرية، منها ما يركز على الحاجات
    (Needs)، ومنها ما يتصل بالأهداف (Goals)، ومنها ما له علاقة بتحقيق الذات، والقيم الشخصية (Self Determination & Values)، ومنها ما له امتدادات في مجالات أخرى.
    وهذه النظريات لها ما لها وعليها ما عليها، ولكن الملاحظة العامة في عالم التحفيز أن هناك حاجة ملحّة لاستخدام المنظار الإسلامي لبحث هذا الموضوع، فهو منظار غني له تجلياته الفريدة وتطبيقاته الرائعة، لذا فهذا ما سنحرص عليه في هذا المقال.
    تتكون عناصر عملية التحفيز من أربعة عناصر وهي:

    1- الشخص المحفّز، حيث أن لكل إنسان مفتاح تحفيز خاص به يختلف عن الآخر، فمن الناس من تحفزه الكلمة الطيبة، ومنهم من تحفزه المكافأة المالية، ومنهم من يجد كل الدافعية في المسمى الوظيفي.
    2- المقصد المحفّز إليه من سلوك أو موقف أو فعل أو قول، فقد يتم تحفيز الموظف لمزيد من الأداء الحسن، وقد يتم تحفيزه للتعاون بشكل أكبر مع زملاء العمل، أو قد يُحفّز الموظف إلى التعامل بإيجابية والتفاعل وتقديم الاقتراحات، إلى غير ذلك من المقاصد.
    على العموم فإن كل ما قد يُحفّز إليه البشر من مقاصد في شريعتنا الغرَاء يعود إلى قسمين اثنين، قسم خالص لله وقسم لغير الله. يقول رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه"، فشتّان شتّان بين المحفّز إليه الربّاني وغير الربّاني.
    3- وسيلة التحفيز المتبعة، أكانت مادية كالهدية، أم معنوية ككتاب الشكر، أو كانت إيجابية كالترغيب في خير، أم سلبية كالتحذير من شر. وننوه هنا إلى أن حكم وسيلة التحفيز كحكم المحفّز إليه، فلا مكان في شرعنا للميكيافلية القائلة بأن الغاية تبرر الوسيلة، فعندنا أن الغاية تقرر الوسيلة، فكل محفّز إليه رباني يجب أن تكون وسيلة التحفيز المتبعة إليه ربانية كذلك. ومعنى الربانية هنا باختصار هو ابتغاء وجه الله وموافقة شريعته في المقصد والوسيلة.
    4- مصدر التحفيز، قد تصدر وسيلة التحفيز من البيئة الخارجية المحيطة بالشخص المحفّز، ومثل ذلك الوظيفة الممتازة، والراتب المرتفع وغير ذلك، أو قد ينبع التحفيز من داخل النفس، ومثل ذلك ما يجري في النفس من حديث داخلي، أو ما يرسخ فيها من مبادئ أو قيم أو معتقدات، وبالطبع فإن من كان تحفيزه من داخله كانت دافعيته أعلى ممن كان تحفيزه من البيئة الخارجية.
    ومما سبق وبأخذ العناصر الثلاثة الأخيرة في الحسبان وهي المقصد المحفّز إليه، ووسيلة التحفيز المتبعة، ومصدر التحفيز، نخرج بالمصفوفة التالية التي تبين أهم أنواع الحوافز التي تنتشر بين البشر:


    1-(مصدر وسيلة التحفيز: من داخل النفس، والمحفز إليه ووسيلة التحفيز: ربانيان) وهذا هو أفضل أنواع الحوافز إذ أن فيه الفعّالية والاستمرارية وهو في الاتجاه الصحيح، ومثاله شخص محفّز داخليا، نتيجة شعور عميق، وعقيدة متاصلة تسمو إلى المعالي وتأنف من الكسل، ويحفزه فوق ذلك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم "إن الله تعالى يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه". وطبيعة هذا الشخص هي أنه دائم السعي إلى مراتب وظيفية أعلى يقدم فيها خيرا أكثر لنفسه وأسرته وأمته.


    2-(مصدر وسيلة التحفيز: من داخل النفس، والمحفز إليه ووسيلة التحفيز: غير ربانيين) والحافز هنا فعّال ومستمر ولكن في الاتجاه الخاطيء، ومثاله ذلك الموظف البسيط الذي يضع نصب عينيه هدف أن يصبح مديرا للمرقص الذي يعمل فيه موظفا بسيطا، وتراه كلما ارتقى في وظيفته احتفل وكافأ نفسه والعياذ بالله بزجاجة خمر!
    والمثال هنا فاقع اللون وذلك من أجل توضيح الصورة، ولكن الحاصل في عالم الواقع أن النوايا والمقاصد المحفّز إليها وكذلك وسائلها غالبا ما تلتبس ربانيتها من عدمها على أصحابها، كما أنها لا تتموضع في العادة إلا في المنطقة الرمادية المحيرة، ومن هنا وحتى يستطيع الواحد منا تحديد موقعه من التحفيز وعناصره فيجب أن يواجه نفسه بحسم ووضوح وصراحة تامة ليتم له ذلك.


    3-(مصدر وسيلة التحفيز: من البيئة الخارجية المحيطة، والمحفز إليه ووسيلة التحفيز: ربانيان) والحافز هنا في الاتجاه الصحيح ولكن تعوزه الفعّالية والاستمرارية، وقد يكون سرحان نفسه مثالاً لهذه الفئة، حيث بدا في حواره مع نفسه أن أكثر ما كان يحفزه هو المسمى الوظيفي والراتب والمكانة والتحديات الإدارية، وهذه كلها محفزات تنتمي إلى البيئة الخارجية، وبالرغم من كونها غير متعارضة مع شرع الله، إلا أنها لم تعد كافيةً لتشعل في نفسه جذوة الحماس! فالعجيب والغريب في طبيعة الحوافز الخارجية أن وجودها يصبح كعدمها حينما تتوافر وتتواصل، وذلك راجع لكون النفوس التي يغلب عليها الاستجابة للتحفيز الخارجي غالبا ما تعتبر تلك المحفزات المستمرة بمثابة مسلمات مملوكة في اليد إلى الأبد ولا تؤدي إلى أي دافعية! وبالتالي فلا يصبح لهذا النوع من المحفزات الخارجية أي أثر إلا حينما يغيب أو يُفتقد!



    4-(مصدر وسيلة التحفيز: من البيئة الخارجية المحيطة، والمحفز إليه ووسيلة التحفيز: غير ربانيين) والحافز هنا هو أسوأ أنواع الحوافز فهو غير فعّال ويعوزه الاستمرارية كما أنه في الاتجاه الخاطيء، ومثاله ذلك الموظف الذي فقد الحافز الداخلي، وإذا حصل أن قدمت له البيئة الخارجية بعض المحفزات، فهو لا يتحفز إلا لغير الشرعي منها، كما أن الوسائل التي تحفزه هي غير شرعية كذلك.

    ومسك الختام
    يقول رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه "لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك"، والتحدي المطروح هنا هو كيف ينتقل سرحان إلى منطقة التحفيز الداخلي، والمحفّز إليه الرباني، ووسيلة التحفيز الربانية، وهذه هي باختصار سنة المصطفى التي أشار إليها حديثه الشريف، هذا ويتلخص الحل في أربع خطوات ينتفع بها سرحان وكل من أصابه الملل الوظيفي:


    1-تجديد النية لله، واحتساب الأجر من رب العالمين في كل ما يقوم به من عمل أو وظيفة، يقول الله تعالى "قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَاي وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162)" (الأنعام)، وهذا بحد ذاته خير محفِز.
    2- عدم ازدراء نعمة الله الغامرة، واستشعار الفقر إلى الله، وأن كل ما نملكه لا نملكه إلا ملكيةً مؤقتةً، أما الشعور بالاستغناء فهو أقصر الطرق إلى الطغيان، يقول الله تعالى "كَلاَّ إِنَّ الإِنسَانَ لَيَطْغَى (6) أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى (7)" (العلق).
    3- العناية بالجانب الروحي وتزكية النفوس للخروج من دوامة الكآبة وانعدام الحافزية، يقول الشاعر:

    يا خـادم الجسـم، كم تسعى لخدمـتـه ...... أتطلب الربح فيما فيه خسران؟!
    أقبل على النفس واستكمل فضائلها ...... فأنت بالروح لا بالـجسم إنسان

    4- القيام بمهام جديدة وبطرق مختلفة، والانفتاح على آفاق وإبداعات أوسع لمواجهة تحديات متجددة في نفس الموقع الوظيفي، فمعادلة النجاح والانجاز تقول أنه بعد الاتقان يأتي دور الابتكار، لذا فليس من الضرورة بمكان أن يستقيل سرحان لكي يخرج من قمقم الملل، ودهليز الفتور.

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبحر بأفكآري ~

    الصوتيات والمرئيات
    تاريخ التسجيل
    02 2012
    العمر
    35
    المشاركات
    20,836

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    والشخص الذي لم يحضى بوظيفه وملل من حالته مآذا عساه أن يفعل!

    يعطيك العافيه أبو نوف
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دلال

    المنتدى العام

    سُقيَا الغَمَامْ
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    الدولة
    في قلبي أمي وأبي
    المشاركات
    26,267

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    موضوع قيم يرسم خطوات التحفيز والاندفاع نحو العمل

    يعطيك العافية ابو نوف دمت بخير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    .نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي.

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبحر بأفكآري ~ مشاهدة المشاركة
    والشخص الذي لم يحضى بوظيفه وملل من حالته مآذا عساه أن يفعل!

    يعطيك العافيه أبو نوف
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الله به عليم فقط .. كوني متفائلة واستخدمي الخطوات مع فارق بسيط بما ان الملل هو القضية وليس العمل
    ابحر يارب وظيفة عاجلة وتذكري كلامي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شكرً لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبحر بأفكآري ~

    الصوتيات والمرئيات
    تاريخ التسجيل
    02 2012
    العمر
    35
    المشاركات
    20,836

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف مشاهدة المشاركة
    الله به عليم فقط .. كوني متفائلة واستخدمي الخطوات مع فارق بسيط بما ان الملل هو القضية وليس العمل
    ابحر يارب وظيفة عاجلة وتذكري كلامي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    شكرً لك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    مديره ولا موجهه ولا وزيره نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيغيرها مآ أبغى
    أنت مكسر يمكن دعوتك مستجابه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبحر بأفكآري ~

    الصوتيات والمرئيات
    تاريخ التسجيل
    02 2012
    العمر
    35
    المشاركات
    20,836

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف مشاهدة المشاركة
    عادك تتشرطين هااا
    اقول حصلت لك وظيفة .. سائق شويل في شركة ماهو قلتن نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    هذي تصلح للمتقاعدين أكثر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية شذى الحكامية
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    11 2011
    المشاركات
    2,360

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    إذا حتى تكتمل معادلة النجاح لابد من الإتقان والابتكار
    لنصل الى قمة الرضى ونرتقي سلم المعالي بلا ملل أو فتور
    وإن كان ولا بد من أخذ قسط يسير من الراحة
    للعودة بنشاط متجدد ورغبة أكثر في العمل
    و النقاط التي وردت بالمقال ليست خاصة بمجال العمل الوظيفي
    فحسب بل جميع المجالات التي تتطلب بذل جهد وتحتاج للتحفيز

    ابو نوف شكرا لرقي الطرح ونبل الهدف
    تحياتي وتقديري






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    اجديات النجاح والوعي الكافي والفكر
    والاصرار على الوصول الى الهدف
    بلا تذمر ولا ملل وبحب واخلاص
    يجعل الانسان اسعد
    وهو يرى الاهداف تباعا تتحقق

    مبدعنا ابونوف
    لك الياسميننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  11. #11
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الحكامية مشاهدة المشاركة
    إذا حتى تكتمل معادلة النجاح لابد من الإتقان والابتكار
    لنصل الى قمة الرضى ونرتقي سلم المعالي بلا ملل أو فتور
    وإن كان ولا بد من أخذ قسط يسير من الراحة
    للعودة بنشاط متجدد ورغبة أكثر في العمل
    و النقاط التي وردت بالمقال ليست خاصة بمجال العمل الوظيفي
    فحسب بل جميع المجالات التي تتطلب بذل جهد وتحتاج للتحفيز

    ابو نوف شكرا لرقي الطرح ونبل الهدف
    تحياتي وتقديري

    اهلا مشرفتنا ومرورك العبق مع حُسن التعليق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  12. #12
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبو نوف

    -

    الِمَايَسترو
    تاريخ التسجيل
    03 2005
    المشاركات
    27,642

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعشق الليل مشاهدة المشاركة
    اجديات النجاح والوعي الكافي والفكر
    والاصرار على الوصول الى الهدف
    بلا تذمر ولا ملل وبحب واخلاص
    يجعل الانسان اسعد
    وهو يرى الاهداف تباعا تتحقق

    مبدعنا ابونوف
    لك الياسميننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نعم هو ذاك ابا ماجد اسعدك الله في الدارين .. شاكر مرورك واكثر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  13. #13
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ريحااانة

    المرح والألعاب والصور
    تاريخ التسجيل
    09 2011
    الدولة
    قلوب أحبتي
    المشاركات
    20,704

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    هااااااا
    وقسم لي اسبوعين أقرا ذا الموضوع
    كل يومين شطفة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    وذحين خلصت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وأقلك موضوع منتااااااز زيك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هاك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
    لـ هنا


    😍😍😍

  14. #14
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الشفق
    مجلس الإدارة

    أبومحمد
    تاريخ التسجيل
    01 2005
    المشاركات
    26,319

    رد: مللتُ .. مللتُ من وظيفتي!

    قد يشعر البعض بالملل من روتين العمل على وتيرة واحدة
    أيضا الاستمرار في العمل لساعات طويلة تصيبنا بالتعب والأجهاد
    كل منا يحتاج لتغيير ذلك الروتين بتغيير نمط وطريقة عمله سواء بالانتقال
    من مكان لآخر او بتغيير طريقة تنفيذه لعمله ، كذلك لا بد من اخد قسطا من الراحة
    من خلال أجازة تريح الجسم وتشعرنا بالتجديد .

    شكرا لك ابو نوف

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •