ما أجمل أن يعيش
الإنسان في حياته
سعيدًا مطمئنا بالإيمان
مرتاحًا في طاعة ربه
وقراءة القرآن
وصلة الأرحام
والتآخي في الله
مع إخواه
جعلوا للصداقة طعمًا آخر
تأنس بقربهم وتشتاق
لرؤيتهم وتفرح بلقياهم
وتحزن خوفًا من
فراقهم ... يشاطرونك
حزنك ويشاركونك همك
ويحرصون على كسب
ودك وإرضائك...
صداقة يصعب وجودها
في مثل هذا الزمان ..
وقلما تجد من يحافظ
عليها ويصونها ..
يعجز القلب قبل القلم
عن وصف تلك
المشاعر الصادقة التي
صدقت الحب في الله
.. صفاء روح ونقاء
سريرة وتعاون على البر
والتقوى