نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أسعد الله أوقاتكم بالرضى والقبول من الله العلي القدير
هل الكلمة الحلوة صعبة؟
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هل شعرت يوماً بالبهجة والسرور ..
إثر كلمة حلوة وجميلة قد قيلت فيك...؟؟
هل بكيت بشدة..
أو دمعت عيناك حينما قام أحدهم بالترحيب بك..
ترحيباً حاراً دال على الإشتياق والفرحة.؟؟
هل شعرت يوماً بأن أحد الأشخاص
قد نال على رضى قلبك وإبتسامتك
بسبب كلمة بسيطة حلوة...؟؟
هل شعرت بأن هناك أشخاصاً قد دخلو إلى قلبك..
من غير أن يطرقوا الأبواب..!!
كل هذه الأسئلة تتمحور إجابتها حول شيء واحد...
ألا وهي الكلمة الحلوة...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فالكلمة الحلوة الطيبة..
تتغلغل إلى أعماق النفس البشرية من غير إستئذان..
وتستوطن هناك..
تجعل لها مكان في قلب الإنسان..
حتى وإن حاول أن يطردها فإنه لا يستطيع البتة..
تريح الأعصاب...
وترسم إبتسامة لا إرادية على شفاه البشر..
تلطف الأجواء..
وتكــسر جميع الحواجز..
وأهم من ذلك..
أنها تزيح البغضاء...
تجعلها تتحول إلى محبة ومودة...


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تأمل معي...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

راق لي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي