جميل هذه القصة .. ولكن الذي ليس فيها جميلا اعتراض بعض الرجال على ما رزقه الله ، فالله سبحانه وتعالى يقول : ﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾
وأثبت التجارب والدراسات أن الرجل هو المسؤول عن نوعية أو جنس المولود ( ذكرا أم أنثى ) وليس المرأة هي المسؤولة !!
وقديما هجر رجل يسمى أبا حمزة امرأته بسبب إنجابها للبنات ولم تنجب الذكور ، فظل شهرا هاجرها ويسكن في شق أو بيت أو خيمة خلفها ، فسمعها يوما وهي تقول :
ما لأبي حمزة لا يأتينا
يظل في البيت الذي يلينا
غضبان ألا نلد البنينا
تالله ما ذلك في أيدينا
ونحن كالأرض لزارعينا
نزرع ما قد بذروه فينا
فسمعها فرق لها وعاد إليها !!
المرأة ليست مسؤولة أبدا
وهناك وضعيات للجماع من الممكن أن يكون فيها المولود ذكرا وهي ، عندما يعرف الرجل أن زوجته مستعدة للحمل فعندما يجامعها وينتهي يميل لليمين ولا يميل للشمال أو يقف .
طبعا يسأل البعض : كيف يعرف الرجل أن إمرأته مستعدة للحمل ؟
الاجابة :
ــ تجد منها رغبة وحب للجماع .
ــ أنت أيضا لديك حب ورغبة للجماع .
ــ رائحتها مشهية ومثيرة لك .
ــ بالحسبة ، خمسة أيام مدة العادة الشهرية وتضيف عليها خمسة أيام ، ومن يوم 11 إلى 20 تكون مستعدة للحمل .. وأنت مارس هوايتك وتقلب ناحية اليمين وسيكون المولود ذكرا بإذن الله ، والله أعلى وأجل وأعلم .