في إحدى شوارع برمودا، إيريكس شاب في التلاتين من عمره كان قد خرج من بيته بدراجته ليقوم ببعض المسائل الشخصية، لكنه في طريقه للمكان المنشود أصابته سيارة تاكسي ليلقى حتفه و يموت.
بعد عام من هذه الحادثة كان أخوه نفيل قد خرج بنفس الدراجة في نفس الشارع ليقوم ببعض الأعمال، لكنه لقي حتفه أيضا حين أصابته نفس سيارة التاكسي الذي كان يقودها نفس السائق.
و الغريب في الأمر أن إضافة إلى نفس السائق الذي كان يقود السيارة كان هناك نفس الراكب الذي كان بجانب السائق في كلتا الحادثتين.