نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


تغير العالم منذ بداية ظهور الإنترنت وأصبح هناك الكثير من الأشياء الممكنة بعد أن كانت صعبة أو مستحيلة،
ونحن نقضي الكثير من الوقت على شبكة الإنترنت ما بين المواقع المختلفة، أخبار ،
صور، ألعاب، معلومات، وغيرها الكثير مما يعطينا عادة ما نحتاجه في وقت قصير دون الحاجة للعودة إلى كتب أو مراجع..
ولكن هل تخيلتم كيف تكون الحياة إذا اختفى الإنترنت من العالم؟!
لقد بدأت فكرة الإنترنت منذ العام 1950 ، وتم الإستمرار في تطويرها حتى ظهرت فعلياً في بدايات التسعينات
من القرن الماضي، وقد تم تسويق الشبكة تجارياً في العام 1995 تحديداً بعد إزالة كل القيود لتصبح متاحة لكل المستخدمين.

وماذا يحدث إذا اختفت هذه الشبكة بعد ما بنيت عليها الكثير من الاعمال والمنتجات وبعد أن غيرت العالم؟!

سنشارككم تخيلاتنا من جانبين: المشرق والمظلم


ونبدأها بالمشرقة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
العودة إلى الكتب

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


تعودنا منذ استخدامنا للإنترنت على المعلومة السهلة السريعة، والتي عادة ما تكون غير عميقة بل وأحياناً سطحية!

ولكن إذا اختفت الشبكة من الوجود سوف نعود للكتب الثمينة التي تعطي المعلومة الدائمة
والمفيدة والتي تبقى في صدورنا وتزيد رصيدنا من المعلومات فتنير عقولنا حقاً.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

إيجاد المزيد من الوقت

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الإنترنت يقتل الوقت قتلاً، فحين تدخل على حاسبك لترى صورة أو ترد على رسالة،
تجد نفسك وقد اندمجت في الفيسبوك وتويتر وغيره من الشبكات الإجتماعية، وتنسى الوقت مع الصور
والأحداث والأخبار المختلفة لتجد أنك قد ضيعت 5 ساعات بدلاً من الخمس دقائق التي تحتاجها للرد على الرسالة!
فإذا اختفى الإنترنت ستجد الكثير من الوقت لعمل أشياء كنت تؤجلها وستجد وقت أكبر لنفسك ولأسرتك!

يتبع >>>>>>>>>>>

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي