هناك بعض الأبيات الغزليه العفيفه ولأنها قويه
لا تستطيع كتابتها علانيه لمحبوبك
سبورة الأحلام
وهو خيال يراودني كلما جاءت تلك الأبيات
وددت إنّي أيا ربــي معي سبــورة الأحلام
وأعــيش بعالمن ثانــي مع الأفلاك لي مأوى
أحاورها بساحــتهــا وأكتــبـها غــزل بأقلام
بحــيث إن القــلم نجــمه خماسيـه بها حـوى
وممحاتي هي الغيمه وجمهوري بمن قد حام
كواكــب طايــره ولا نجِـم بالصوت قد أدوى
تطير الشهب من فرحه لهم لا هيضت بانغام
يجــي نجم الثــريا لي يقلدنــي بما أضــوى
ويطلــبنــي أرسّلــها علــى خلــي إذا هو نام
أكيد أقــدر مادام إني معــي سبورتن تهــوى
وراقبــها بجمهوري وأقيــس الفــرحه ياأكرام
مــن الضــحكه علــى خده إذا غمّازته تقــوى
جنــونـي أدري فــيه إنه تعــدى خانة الأوهام
ولكنْــها خيــالاتـي ومــن يقــرا يقول أشــوى