وحشتني
كثر
الحنين
في
خافقي
لك

.
.
.
.

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



لن ننساك يا عبدالله !
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته .




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
STYLER