/
حيِث انهَا البَداية وَبَدايَة أوُل السَطرْ
أكُاد أفقَد الكتُابِة مَن بينْ أناملِيْ!
/
حيِث انهَا البَداية وَبَدايَة أوُل السَطرْ
أكُاد أفقَد الكتُابِة مَن بينْ أناملِيْ!
/
مَ زَالت الموَسيَقى هُي الحُل الوَحيد, هُي كُلّ الأشيِاء الجَميَلة هَي كُل الحَياة بالنَسبِة لِي , بعد رحيلكِ الذيْ جعلنِي أفقد أوتار أصَابِعِيْ وَأنغمَسْ فِي المَوسيِقُى كْ فُتىْ لايخَرجْ مِن منَزله بسُببْ إعِاق تجَاعيِدْ وجَهُة...!!
/
يبَدو أنَ هَذا السهَر لَن ينَتهَي , و يبدو انْ الليلْ سَ يطولْ إلِي فجرْ هذا الصباح ,
وسَ أثملْ حينْ أدركَ إننِي اكتبْ لأنجوْ مِن الإنطواءْ فِي وقتْ متآخرْ مِن كْل مساءْ
ولنْ يملْ مِنّ إلاْ قهوتِيْ وسجائريْ التِي أمتلئتْ ..!
/
ثّملْ إلاْ إنِ أنجُو مِن غُرقْ الذاكُرةْ..!
/
مَ زلَتُ أخشِى موَاجِهة الصُباح يَ وجهْ الجمال ,مَ زلتْ أختبئْ فِي دهاليزْ الليَلْ لَ أنظرْ لِ عيُنِيكِ الجميِلتَينْ اللوَاتِي يأسرَونِيْ فِي معُتقلْ الذاكُرة العُربيِدة التِي لا مفُرْ وَلا منجُاه منهُآ إلا عينُيِكِ
/
اذا لمْ تجدْ دفئْ إمراةْ تحتويْ أنفاسْ الصيفْ فلا ترهقْ نفسكْ بالدفئْ حينْ تصبحْ عاريْ المشاعريْ مِن حيثْ تبلدْ الجسدْ الخاويْ فِي ظلامْ الليلْ
/
يِبِدوَ أنَنَي سِ أرَتَديِ الألمَْ دَاخَلِيِ
وَيِبدَوَ عَليَ وَجُهَِه كُئَيِبِ شَاحُبَ اللوَنَ
دَمَوعُيِ تسَقَط وَتَسَقط
سِ يِبقُيِ الحَزنَ صَديِقُيِ
لاَ لاَ
سَ أخَطوِ نَحِوِكِ
وَلكُنِنِيِ كُلمَا اخطَو نَحِوِكِ
أجَدنَيِ أمِيِلِ لسَنِيِنَ ضَوئُيِةَ
فِ بِربِك أخَبِريِنُيِ مُا الحْلَ
بِ حَالتَيِ مَعُ السَادَيِةُ
/
كُوبِاَ منَ القَهَوةُ الدافئَةُ + مَوسَيِقُىْ + هَاتًفَ مغَلقْ + ضَجَيِجَ +
صْداعُ يمزَقْ أوُرَدَهَ الرآسَ + لاشَئْ يحِتَاجَ لِ القَْلقْ