
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدى الذكريات
تَــــــــــــلاشــــــــــــىٰ...
الـحُبُّ مـن حَـولي وَذَابـا
كـأنَّ الـصدَّ يَـصْهَرُهُ ...
عَــــــــــــــــذابــــــــــــــــا
وَمَــــــــا لِـــلـــصَّــبِّ ...
غــيــرَ الــوصــلِ حــيـنـاً
وحــــــــيــــــــنــــــــاً ...
تُــؤْخَــذُ الــدُّنـيـا غِــلابــا
حَــــــبِــــــيـــــبـــــي ...
والــمــدىٰ يَــبـدوا بـعـيـداً
سَـنـقـضـي الـعـمـرَ ...
نَـــتْـــبَـــعُــهُ سَـــــرابـــــا
إذا ما حاولَ المحبوبُ...
وَصْـــــــــــــــــــــــــــــــلاً
تَـفارَقْنا ونـورُ العينِ غابا
فَـــــــطِـــــــرســــــي ...
والــيـراعُ هــنـا نـديـمـي
وحِـبـراً يَـمْـلَأُ الـدنيا ...
انْـــــــسِـــــــكـــــــابــــــا
فَـأَحْـتَضِنُ الـقـوافي ...
شـــــــــــــوقَ خِــــــــــــلٍّ
وفـــــــي صــــــدري ...
مُـــقــامُ الــبـيـتِ طــابــا
عبوسٌ إنَّها الدُّنيا إذا لَمْ
يَــــــــــــــكُـــــــــــــن ...
لـلحُبِّ فـي الدُّنيا خِطَابا