بعد ماتخلصوا قولوا ايش رايكم في ذا الشي وفي صبيا ؟
بعد ماتخلصوا قولوا ايش رايكم في ذا الشي وفي صبيا ؟
العلاقة محمد عبدة صح؟؟
![]()
شكرا لك اخي القرش.........المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القرش
عسى بس مايكون قابلت مشاكل في التشغيل والاستماع...
ولماذا اختيرت ((صبيا))؟ وقد قلته انت يااخي ((محمد عبده)).
واقسم بانك نبيه![]()
ياقرررررش اتحداك تاكلني
![]()
كيف عجبنك مأغنيه؟
وشكرا لمرورك الكريم![]()
مثل صبيا في الغواني ما تشوف
ناشرات الفل والنقش اليماني في الكفوف
والعيون الدعج من تحت المقالم فيها خوف
خوف يسبي الناظرين..
يبعث الحب الدفين..
آه يا معيــــن
روووووووووعه
يعطيك العافيه حفيدي عكام على ذوقك الراقي![]()
بارك الله فيك حفيدي
والله انت الأروع، تيته![]()
وقد شرفتني بردك كثيرا![]()
وبعثتي السرور بداخلي![]()
لا عدمناك ..............
كل مقلد فاشل
والعلاقة "الفل "
المطربة اسمها "فلة"
والفل ذكر في كلمات الأغنية "ناشرات الفل"
صح ياعكام
كيف عجبنك مأغنيه؟
أكيد وليش ماتعجبني
شكراً مرة أخرى
أعجبني استنتاج أبو زهير
هلا اخوي عكام![]()
سر العلاقة جلسه حميمه خاصه ابتسامة: وطلبت من محمد عبده تغنيها قال تفداك![]()
عكام الله ابو بطنك لو انا ما عندي سالفه طلعته تهديد:
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو زهير
![]()
سلملم:
يعني انت اسمعتاه بنفسك وهو يقولها تفداكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف
![]()
ياخطير غمضة:
وانا اقول من ذا الآدمي على يمين محمد عبده دايما معاه في جلساتهحيرة:
![]()
اقلك ابو نوف عجبنك ماغنيه؟
لا
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .