لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الإسلام والناس

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية المسني
    عضو موقوف
    تاريخ التسجيل
    09 2007
    المشاركات
    401

    U34 الإسلام والناس


    أمريكا هي إسرائيل والغرب وحكام العرب مستانسين وناسة كاملة من المسلمين المنصرفين للصلاة والبكاء في المساجد يذكروني بالإمام الصالح عبد الله ابن الزبير والحجاج قائد جيش الخليفة الأموي حيث أعتصمو المسلمين في المسجد الحرام والحجاج يركب المنجنيق على قمم جبال مكة دون أن يمنعوه ضناً منهم أن ماحصل لإبرهه يحصل للحجاج معتصمين بمكة وحرمها الأمن حتى تمكن الحجاج منهم فكان له ما أراد والكل مسلم فما بالك بمن ليس مسلم وأنتم معتكفون في المساجد تبكون وأولئك يتحينون الفرصة عليكم ولم يحن وقت المنع قبل ما يستنزف كل ثروات بلاد العرب ثم يتحول الغرب بثروات بلاد العرب إلى وحوش فضائية بعد ماملو نعم الأرض المعتادة فيجعلون المسلمين والعرب تسلية يتسلون بهم فيعملون بهم ما يشاؤن ويجعلوهم أهداف وطعام يطعمون كلابهم بلحوم العرب إنتقاماً من الإسلام وقد صبروعلى العرب زمن طويل على مضض وأمريكا والغرب ومعهم الشرق يتحينون الفرصة بعد نفاد ثروات العرب التي أجبرتهم أن يصبرو على العرب ورضو بالقسمة أن لنا الصلاة مستضعفين ولهم القوة والكبر بثروات بلاد العرب طالما لم يمنعهم من يمنع النهب ورضي بصداقتهم المزيفة ضاناً في نفسه من يحترم تعهده معهم أنهم يحترمون تعهادتهم مع الإسلام والعرب فكبر معهم على المستضعفين العرب وهم لم يمنعونا عن الصلاة طالما لم نمنعهم عن السرقة والنهب والقوة لمن غلب فيعيث الأقوى حيث تأمره نفسه بحسب قوته فيقتل العرب بكيده بدء من إغوائهم حتى يتبعوه فطلب منهم ترك الإسلام فإن أبو قال إذن لماذا تبعتم حضارة الغرب ؟ ثم يخير العرب من مكان قوة أما أن تكونو منا وفينا أو نحاصركم كما حاصرو قريش بني هاشم بوثيقة تكتب . فهل وعو العرب لهذه القسمة وهل هي عادلة أيها العرب وهل في قول الله ما يشير إلى هذه القسمة بين الكفار والمسلمين العرب أن للمسلم الصلاة وللكافر الثروة يقوى بها على العرب ومن أجاز لهم ذلك من العرب ؟ أم أناّ قد خالفنا قول الله لنا في محكم كتابة حيث قال تعالى
    ( بسم الله الرحمن الرحيم )

    الَّذِينَ عَاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لَا يَتَّقُونَ (56)
    فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ (57)
    وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَىٰ سَوَاءٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ (58)
    وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَبَقُوا ۚ إِنَّهُمْ لَا يُعْجِزُونَ (59)
    وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (60)
    وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (61)
    (ص 185)

    وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ ۚ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (62)
    وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ۚ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63)
    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (64)
    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (65)
    الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (66)
    مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (67)
    لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (68)
    فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (69)
    (ص 186)

    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَىٰ إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (70)
    وَإِنْ يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (71)
    إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَٰئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا ۚ وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَىٰ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72)
    وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ (73)
    وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا ۚ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (74)
    وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَٰئِكَ مِنْكُمْ ۚ وَأُولُو الْأَرْحَام .

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خالد معافا

    منتدى الحياة الفطرية
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    11,808

    رد: الإسلام والناس

    جزاكم الله خير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    kkm.rzeg سابقاً

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية المسني
    عضو موقوف
    تاريخ التسجيل
    09 2007
    المشاركات
    401

    رد: الإسلام والناس

    جزاك الله خير .

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية المهاجر الشمالي
    تاريخ التسجيل
    01 2013
    المشاركات
    410

    رد: الإسلام والناس

    جزاك آلِلِه خيًرٍ آلِجزآء وَنفعّ بك،،
    عّلِى آلِطرٍح آلِقيًم وَجعّلِه فيً ميًزآن حسّنآتِك
    وَألِبسّك لِبآسّ آلِتِقوَى وَآلِغفرٍآن

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •