بين طيات السنين يمكث طيف من حنين عابر لا زلت أذكره واحزن لأنه لم يعد موجود امشي خلسة بين أركانه وأشم رائحة الماضي تجتاحني من خلاله.. لكني حقيقة لا أريد ذلك الماضي أن يعود ماض اساء فهمي ..وفي نفس الوقت أراه أفضل من حاضر عاثر شحيح النقاء..حاضر ابتساماته مخيفة.. وأمانيه انتهت قبل أن تبدأ تلك الأماني تشبه سنين عمري ! أحب الطفوله مهما كبرت أريد أن أظل طفله ذاكرة الطفولة أنقى. .
دمتم بود ..