لانى اجلس دائما في مجالس النساء والعجائز وكذلك البنات اعلم من إخبارهن الشيء الكثير وليس البنات الجامعيات فحسب بل اجلس حتى مع بنات المتوسط والثانوية ولااخفى عليكم إني العب مع الأطفال وكل هؤلاء يحكون لي مواقفهم وإسرارهم بس متى يتم هذا عندما أكون في مزاج ممتاز سؤالي هل يستطيع احد إن يفعل كما افعل هل إنا وحدي كذا؟ وإلا كل الناس؟ إما أحبابي وصفوتي من هذى الفئات هم المجانين امثالى أصحاب الدم الخفيف والذين أقيم لهم وزن ومكانه هم المثقفين أحبهم وانس بحديثهم وأخس ناس عندي التافهين إلا يهتمون بخبار الناس والحش حشه فيهم وذلا تافهين وان كنت أجالسهم وانأ احتقرهم في داخلي واكره ماعندى الأغبياء بلا حدود لانى لااجيد لغة التفاهم معهم ولكنى احسدهم على راحت بالهم وان كنت في بعض الأحيان اشعر أنى غبية صدقوني انه يوجد من الحريم الكبار إلا مدارسو ناس أذكياء ومثقفين برغم انه مايعرفون يكتبون حتى أسمائهم لكنهم يدقون تلفون من خلالا توغلي في المجتمع بجميع فئاته حصلة على ثقافة واكتسبت معرفه بالناس وحصلت من العجائز على معلومات تاريخيه ومعرفه بالتراث وقصص وحكايات ذلك الزمان عرفت من الأطفال متى يصفو مزاجهم ومتى يتعكر وكيف أساليب العب معاهم فهمت إن بعض الأطفال يحب إن يجدد العب دائما فستعملت معهم ذا الأسلوب عرفت من البنات مايدور خلف الكواليس من إسرار وخبايا البنات وعرفت كذلك حياة المرهقات كيف وكيف أتعامل معهم بالنفخ أنتي حلوه ياسلام كلامك وصوتك حلو وابدأ انتقد إعمالها بكلام جميل إما بنات ألجامعه فكسبتهم بمعاملتي معم امزح واضحك معهم أبين لهم أنى أحب مصلحتهم
وأتمن لهم النجاح يعني أحسسهم أنى معاهم ومندمجة فيهم ولهم قيمه عندي لذلك اكسب حبهم وفى ناس مااخذت منهم شيء ولاستفدت ورحت جهودي معهم سدا لكن عند الله ماتضيع هم الأغبياء أجيلهم يمين يجون شمال مره معايه ومره عليه ولكن مايفهون إلا بعد متطلع روحي سبع مرات قصدي من هذه ألمقدمه الطويلة العريضة هو
هل المجتمع يعطيك شيء من الفائدة أم أنى واهمة اذا ماهو يأخذ منا المجتمع وماذا يعطينا إنا ذكرت إلا أخذته من المجتمع ولكنى اترك لكم مناقشة مانعطيه نحن للمجتمع ؟؟ ولكم شكري واعتزازي
المجتمع نحن ؟ ونحن المجتمع ؟ ماناخذه ومايعطينا ؟