قرأت قبل فترة هذا الخبر وأليكم نصه:
أنجبت فتاة بريطانية تبلغ من العمر 13 عاما مولودا يزن ثلاثة كيلوغرامات دون أن تعرف أنها كانت حامل، وكانت شارلوت دوكس تشعر بأنها "سمينة بعض الشيء" وأن التشنجات التي شعرت بها سببها التهاب معوي.

وروت لصحيفة "ديلي ميرور" قائلة: "كنت أصرخ من الألم وأقول أريد أن أخرج شيئا من بطني. وتلك كانت المرة الأولى التي أدركت فيها أنني حامل وأنني سأصبح أما".

وتابعت قائلة: "فجأة زالت الأوجاع وأصبت بالصدمة. سمعت صراخ (صوفي) للمرة الأولى .. أدركت أنني أصبحت اما. لقد تبدلت حياتي في ظرف ثلاث ساعات. وحتى ذاك الحين، كنت اشعر بأني مريضة واهتم لفروضي المدرسية، وفجأة اصبحت احمل طفلا بين ذراعي واقلق لحياتي الجديدة".

وروت كيف فقدت عذريتها في عيد ميلادها الثالث عشر حين كانت تعيش مع عائلة تحت إشراف الهيئات الاجتماعية. وقد عادت إلى والديها ولا تشعر بأي رغبة في لقاء أبي طفلتها البالغ من العمر 15 عاما.

وقالت شارلوت: "لا استطيع بعد حل عملية حسابية بسيطة لكن استطيع أن أنجب مخلوقا صغيرا. لا يبدو لي انه وضع عادل بالنسبة لشخص في مثل عمري".
مبروووك عليها المولود الجديد ومبروووك لطوني بلير ربما سيتكفل طوني بلير برعايته ورعاية اطفال الزنا بعد تقاعده من رئاسة الوزراء .
للعلم فإن 50% من أطفال بريطانيا هم أولاد زنا و لكنى أصدق الان ان هذه النسبة أكثر من ذلك بكثير حيث يمكن أن يولد إبن زنا حتى و إن لم تعلم أمه أنها حامل ... اللهم نجنا فللاسف الشديد هذه القيم الشاذة اللقيطة مثل ناتجها تزحف على أمتنا الاسلامية و تقرض فى أطرافها ببطئ لكن بقوة و تجد حتى من تجاهر من البنات أنها تزوجت سرا من هذا أو تلك و تريد أن تثبت نسب الطفل الى من عاشرها ... لا أقول إلا لا حول و لا قوة الا بالله فالشباب و الشابات للاسف يسيرون كالعميان نحو الهاوية