لوقرأنا سورة " المسد " لوجدنا فيها إعجاز قرآني عظيم
فهذه السورة بينت " أن أبو لهب وامرأته حمالة الحطب في النار " أليس كذالك
أين وجه الإعجاز في الآية :-
نزلت هذه السورة وفيها تحدي كبير حيث نزلت وأبو لهب وامرأته أحياء على قيد الحياة وبشرتهم بدخول النار 0
فهم يزعمون أن القرآن من عند" محمد صلى الله عليه وسلم"
والله لو كان هناك ذرة واحدة من الذكاء لقام بدور عبقري هو :-
أن يأخذ زوجته ويجمع الناس ويأتي محمد ويقول للملأ :-
أنظروا محمد يقول أنني وأم جميل في النار- وهذا مابينته السورة-
فها أنا أشهد أن لا إلاه إلا الله وأنه رسول الله
مارأيكم لو فعلها
ولكن القرآن من عند الله وليس من عند محمد
وسيدخل النار كما وعد الله 000 فبعدا للقوم الظالمين