لو تـعلـم كم من عـزلـة ٍ قـضـيتـها في صـحبـة النـاس
لـصـحـبـت الـنـاس في الـعـزلـة !
.
.
.
.
.
.
أتمنى لكَ لـحظـات طرب تروي الظمأ و القحط فيك
وتنهي جفاف العروق المتشوقة إلى البلل !
وتمكنك من رسم أوصاف تلك التي لم تخلق بعد !
إليكَ : تحية من مناطق الغيوم الغائبة !
ودمتَ
بخير