صامطة بلاد العجائب تنتهك حرمة الأموات في المقابر والجميع يشاهد وأولهم المسؤلون ولاحراك
*تتخرج الطالبه من كلية صامطة ومازالت تنتظرالتعيين من أكثر من ثمان سنوات ثم يواسون هؤلاء المساكين بدراسة للحاسب لمدة عامين وبعد التخرج أما الفلوس فقد ذهب للجيوب بنجاح وأماالشهادة فلم يعترف بها أحد فذهبت أدراج الرياح
*وأما عميدة الكلية تلك المصريه آكلة الأكباد والأموال فهي فكانت تستعين بزوجها الكهربائي عند أي خلل وتسجل الفاتورة أضعاف مضاعفة والقسمة بينهم وسمعنا عن إتفاقية بينها وبين أحد المسؤلين في التعليم لبناء ثروة سريعة بينهم من أموال الوزارة
*نعم هل صامطة خارج التغطية والمجهول اليمني أصبح أكبر وباء تصورا بقاء الجوال في السيارة لثواني يعنى تكسير الزجاج ,وخذ الجوال في أقل جزء من الثانية إذن صامطة بحاجة إلى فلتره سريعة لا تبقي ولا تذر***