لو جاءت دولة الهونولولو لحرب إسرائيل فنحن معها ..

إسرائيل اليوم قدمت هدية كبيرة للعرب .. وحكام العرب .. ومفتووا السلطات العربية .. هدية بحجم مقدار جلالتهم وفخامتهم ومعاليهم ..

( قانا )

قانا التي زارها عيسى عليه السلام كم يروي التاريخ .. وحفرت لهم صورة على هذه الصخرة :

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


قانا التي حصلت فيها مجزرة كبيرة قبل سنين ..حتى قال فيها نزار قباني الشاعر:

وجهُ قانا..
شاحبٌ كما وجهُ يسوع
وهواءُ البحرِ في نيسانَ،
أمطارُ دماءٍ ودموع...


دخلوا قانا على أجسادِنا
يرفعونَ العلمَ النازيَّ في أرضِ الجنوب
ويعيدونَ فصولَ المحرقة..
هتلرٌ أحرقهم في غرفِ الغاز
وجاؤوا بعدهُ كي يحرقونا
هتلرٌ هجّرهم من شرقِ أوروبا
وهم من أرضِنا هجّرونا
هتلرٌ لم يجدِ الوقتَ لكي يمحقَهمْ
ويريحَ الأرضَ منهم..
فأتوا من بعدهِ كي يمحقونا!!


هنا كامل القصيدة

أطفال مع أمهاتهم يختبئون فيما يشبه الملجأ في إحدى الطوابق السفلية .. لتكون المأساة حية في بعض هذه الصور:

( 1 )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


( 2 )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


( 3 )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


( 4 )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


( 5 )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي