لازالت قضية "القشطة" المخدرة التي انتشرت بشكل خاص بين فتيات الجامعات والكليات، تتفاعل داخل المجتمع السعودي بفعل الأضرار التي لا تتوقف عند انقطاع الفتاة عن التحصيل العلمي، بل يصل في بعض الأحيان إلى تشردها وفقدانها عذريتها، في ظل علاقات مشبوهة. فقد قررت وزارة الداخلية السعودية بالتنسيق مع الجهات المعنية تكثيف حملات التوعية في كافة مناطق السعودية لمحاصرة وتحجيم ظاهرة تعاطي طالبات الجامعات والكليات لهذا المخدر.
منقول وإليكم الرابط :http://aljareema.com/newss/wmview.php?ArtID=242