خاص / جريمة بشعة جديدة تضاف الى جرائم عصابات ما يسمى بجيش المهدي الشيعي التي لم يشهد التاريخ مماثلا لها والي تنم عن الحقد الصفوي على الاسلام والمسلمين في منطقة الحرية بالعراق ان تلك العصابات شنت هجوما على اهالي منطقة الدولعي من السنة والتي تقع ضمن منطقة الحرية فقتلوا وانتهكوا كعادتهم ثم دخلوا الى احد بيوت السنة في المنطقة واخرجوا صبيا عمره--- 14 عاما فسكبوا عليه البنزين ثم احرقوه امام عين والده .
الى متى سيبقى العالم الاسلامي ساكت على ما يجري للمسلمين في العراق على ايدي الصفويين ، بماذا سيجيب علماء المسلمين الذين لم نسمع لهم اي تعليق على هذه الجرائم لو سألهم الله تعالى عن هذا الطفل البريء وعن والده المسكين ، وبماذا سيجيب الشيعة عن هذه الجرائم التي يقترفها من يدعي كذبا انه يتبع اهل البيت بحق من يقول لا اله الا الله .
منقووووووووووووووووول