الواقع في عصرنا الحالي والقران الكريم منذ أقدم الأزمان بين بان المراة أكثر خبث من الرجل ,!!!!!"لأن مكر الرجل محدود ولا يتخطى حدود معينه قد يتعرض لها في حياته فتكون بمثابة أسباب دافعه للمكر والخبث....بينما للمرأة مكر شديد وكيد عظيم يفوق الخيال مثلما وصفه الخالق عز وجل قال تعالى: {{إن كيدهن عظيم }}ومن اصدق من الله حديثا..يوجد لكل قاعه استثناء فهذا لا يظهر في جميع أنواع البنات وإنما البعض فقط والبعض الأخر تغلب عليهن العاطفة....وهذا النوع من البنات غير نقيات من المكر خاصة عند تعرضهن لأمر يستدعي الندم كالخيانة مثلا...يكون كيدهن عظيم أكثر وأكثر من حالة المكر العادية عند المرأة وفي الأغلب للمرأة المتزوجة ...والقليل مَن يمتلكنَ شعار القوة في الحياة والضعف عند مواجهة حالة حب قد تصل إلى فقدان قدرتها على التفكير والمكر وتنجرف طائعة مع اتجاه الرياح بين منعطفات الأمواج تائهة ذاله أعظم ما تملكه ذاتها !!!!لمن لا يراها إلا كنقطة في بحر ....أما الرجل فلا يستهان به فحين يمكر يصبح مكار شديد...وحين يخون يصبح خائن مبدع ...وحين يخلص يلبس رداء الوفاء والعفاف النقي لا ينزعه أبدا ...يعني أن الرجل قد يكون لا مثيل له في حسن الخلق عظيم في اتخاذ خطوات حياته..وقد يكون عشوائيا لا يحب أصلا’ يطمح لامتلاك نساء العالم اجمع،..ودون التماس الزعل فالرجل والمرأة متساويان في الوفاء" لأن الرجل إذا أحب اخلص وإذ لم يحب تسلى" ..أما المرأة تكون خائنة إذا تصنعت الغرور والغباء معا ...غرور أي تحب سماع المدائح ولا تقبل غير كلام المدح والحب..ثم تتوه وتضيع بين كل مَن مدحها فتخونالكل ولا تجد من يرضيها....غباء لأن من دفعها للغرور إحساسها وشعورها بالنقص فتحتاج للناس لسد وللإشباع النقص.الذي يعتريها ..وايضا توجد الوفية لان من طبع المرأة الوفاء وحب الاستقرار في المشاعر...وكونها يانعة مكنونة ...تحمل على عاتقها وجوب الحفاظ على ذاتها وتجنيبها أن تكون وسيله للمتعة أو تتسبب في إغراقها بالأوهام....