عندما يضيق في الإنسان عيشه,,,,,,,,,,,,ويرتابه احساس انه غريب بين أهله وبيته.........
وتسدد في وجهه الأبواب ويرى الناس كأنهم أغراب, والمصيبة أنه لايعرف للضيق أسباب!!!!
فإنه يأخذ ركنا في دنياه الضيقة!!
ويبكي ويبكي إلى أن تكله العين, ويمشي ويمشي ولايدري إلى أين......
ويتوه في هذه الدنيا المظلمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وفي الأخير............................................ ......
يجد مصباحا مضيئا! فيأمل فيه خيرا, ويبع ذلك المصباح رويدا رويدا.......
وفجأة!!!!!!!!!!!!!!!!!
يجد حراسا أمام ذلك المصباح
مع أن ذلك المصباح منيرا له!!!!
فيعود إلى ظلمته وأي عودة؟
بعد الأمل في رؤية النور عاد إلى ظلام دامس..........
بعد الإقتراب هاهو يعيش في ظلمته.......
وهاهو وهاهو مازال يعيش على أمل على امل على أمل..............
معلمة الإنسانية