ولكن ما أعرفه عن الاديان السماويه
في تتالي نزولها بأن كل
منزل منها مُصَححٌ لما قبله ومكمل له
وكلها حرفت ماعدا القرآن الكريم
وهو المنزل السماوي الخاتمه الى ان تقوم الساعه
===========================
أليس تحريفها يدل على أنها نسخت ونزول القرآن كذلك ينسخها لكن يبقى الدين هو دين الإسلام
موضحا بالقرآن الكريم(( ومادام القرآن هو الخاتمة فهذا يدل على بطلان مايعتقده اليهود والنصارى الآن ويعتبرونه دينا
============================
أخي محناب (( ناوي تحنبني الليلة وأنا قديني أهقد ))
أولا " لفظة الأديان لاتصح --- لأن الدين عند الله الإسلام كما اخبر الله عزوجل بقوله (( إن الدين عند الله الإسلام ))
ولكن الشرائع تختلف " كما قال الله عزوجل " (( لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا )) لكن الدين واحد هوالإسلام
ولذلك يقول صلى الله عليه وسلم " الأنبياء إخوة لعلات (( ومعني لعلات )) أمهاتهم مختلفة )) الدين واحدوالشراائع شتى )) فالدين هو دين الإسلام والشرائع تختلف " أصل التكليف واحد وهو عبادة الله وحده لاشريك لله
ولكن تختلف التشريعات فتشريعات من كان قبلنا ليس كمثلنا بهذه الشمولية الموجودة
=========================================
افهم من كلامك انه لايوجد ديانة يهوديه
او نصرانيه وانما قبائل نصارى ويهود فقط
والديانة لايستحق لفظها إلا للإسلام والمسلمين فقط
=====================
هذا ماقاله العلماء ولست أنا بل ماقاله الله عزوجل (( إن الدين عند الله الإسلام ))
======================
وهل تعتقد أنت (( يامحناب )) صحة (( دين اليهود والنصارى )) إذا سلمنا جدلا أن هناك دين بهذا الإسم
=========================
وما كان من وحي السماء هو قران كريم وانجيل وتوراة وزبور
هو الدين الحق ولكن منها ماحُرف
من قبل اليهود والنصارى
=======================
نعم هو دين حق ولكنه حرف في كتب التوراة والإنجيل وهو الدين الإسلامي الذي ارتضاه الله لمن كان قبلنا (( إن الدين عند الله الإسلام ))لأن أصله عبادة الله وتوحيده
==================================
أما بقية أسئلتك فليس لدي إجابة عنها الآن
وختاما (( لك أن تسأل العلماء الذين تثق في علمهم وتفيدنا جميعا بمالديك فالحق ضالة المؤمن
==============================
والإسلام الذي جاء به جميع النبيين والمرسلين عام مشترك وخاص.
فالإسلام العام هو اتفاق جميع النبيين في أصل الدين الذي هو التوحيد، وكذلك الصلاة، كل نبي فرضت عليه الصلاة والزكاة والحج وصيام رمضان، هو اتفاقهم على الأصول.
وأما الإسلام الخاص فكل نبي له شرعة خاصة به، كما قال الله تعالى: [لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا]،