((من احترامي لقارئ...ينبع إعتزازي بما أكتب..ومن تقديري بنظرته, تأتلق خواطري...وعندما أكتب فأنا لا أكتب لهم فقط ...ولكن لكل البسطاء..مثلي تماماُ)) محمد يحيى عطيف..
ماأروعك..وماأبسطك..لقد رحلت معك بعيداُ بعيداُ في فضاءات الكلمة عندما إستمتعت بقراءة رائعتك(الشمس التي رحلت)...
كنت أفرح لفرح (سمر) _بطلة الرواية_وكنت أحزن لحزنها...حتى أنني بكيت معها عندما مات أخوها الصغير..الوديع (وحيد)..وتألمت عندما خانها حبيبها (إبراهيم)..وسعدت عندما خطبها (سليمان)....
************************
إنها دعوة مني لعشاق الكلمة الجميلة..والعاطفة المؤثرة..والرومنسية الصادقة...دعوة لهم..لقراءة رواية أستاذي الغالي_الذي كلما إزداد هدوءاُ ..إزداد ألقاُ وإبداعاُ....._محمد يحيى عطيف.....