الغالي أبو زهير
موضوعك مثير للإهتمام وللنقاش الجاد
تعال معي لنقف أولاً على نوعية الكفائات التي تتخرج من الكلية...
ستجدنا..نقسمهم إلى مستويات...
1_طلاب دخلوا الكلية من رغبة في إثبات الوجود...
2_طلاب دخلوا بعدما وجدوها الخيار الأخير...
3_طلاب أُجبروا على الكلية من أولياء أمورهم...
وعلى هذا التصنيف قس مخرجات الكلية....
وكذلك تفاعلهم مع الطلبة الذين سيدرسونهم...
كذلك الفارق في العمر _ وقد يكون غير مهم_...
لكنه يربك المدرس الذي في مرحلة التطبيق..مع الطلاب الكبار في السنّ بالذات
على العموم كم من الأمثلة على فشل هذا التطبيق..
والمشكلة في قادة التعليم ...هي تقديس الخطط السابقة...
فلماذا لا يبحثون عن طريقة أخرى يهيئ بها أستاذ المستقبل..
والذي سنضع بين يديه عقول أطفالنا...
***********************
أبو زهير كنت أقول_ ومازلت_
(( مهنة التعليم أخطر مهنة ....وهي أخطر من الطب حتّى...
فالطبيب يتعامل مع الجسد والمعلّم يتعامل مع العقل...ولك الحكم..))