أيها الجراح الكبير متى ستخرج خنجرك المغروس بقلبي والى متى تستمر في طعن أنوثتي وقتل كبريائي
اماعلمت أيها السيد أن الجروح وتكاثرها يفتك بالحب وان مات هذا الحب ترى ماذا سيبقى لك عندي ؟؟ لاشيء يبقى ياسيدى الجراح سوى الجروح التي تنزف دما لتلوث به تلك المشاعر الجميلة التى كان يحملها لك القلب يوما ما؟وتتسأل ياسيدى أين الحب اوماعلمت بأنك جرحت الحب ؟ بكلماتك وأفعالك الحب لالالا لايبقى مجروح ولا يعيش مهمل فهو يفضل الرحيل قبل ان يموت .