لم أكن مدلجاً هذه المرة...

ولم أسر ِ بقطع ٍ من الليل,

وما كنتُ على موعدٍ

مع السَحَر,,,,,



لكنْ....


في زمان ٍ آخر ,,

وفي مكان ٍ آخر أيضاً,,




ومن جهةٍ لا شرقية

ولا غربية....





وعلى الجانب المسفوح

دمُه من

زمن العمر المهدور

تحديداً,,,






كان سِحْرُك يتربّص بي ريب الجنون.....




ياربة الهمس الأغنّ,,,





ماكان لكِ

أن تفرطي في الجبروت

حين جئتِ بسِحْر ٍ

عظيم,,,,,





وما ينبغي أن تثخني

القلب أسراً

يوم ورثتِ

المزاميـــــــــــــــر.










...