من يوافقني على أن الأمل أو العيش على الأمل اجمل لحظة منه الى تحقيق ذلك الأمل هكذا علمتني الحياه فبحكم وجودي في احيان كثيره خارج المنطقه فأني طالما عشت لحظات جميله وانا استرجع واقلب ذاكرتي للايام وجودي في منطقتي الحبيبه ولعل ما دفعني لكتابة هذا الموضوع هو دخول شهر رمضان ونكهته المعهوده في ديار جازان الحبيبه هنا ومن حيث انا اعيش لحظات شوق ولهفه فهل يا ترى عند رجوعي بعد سنوح الفرصه ستختفي كالعاده تلك الاشواق والاماني لكون بعدها خالياً مما اعتدت عليه لست ادري ربما فالطالما كان العيش على الأمل اجمل من تحقيقه