كلمة حق في صديق أهبل !!!
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله :
---------------
هو عبدلله ... ككل عبيد الله .... طيب الله ثراه و غفر له!
و يزعم أنه شجاع و أن له " قرون " !
و في كل مره أزوره يقول لي :" شفتني ؟ هه .. شفت قروني !!؟"
غير أني لا أراه الا " أجم " ... "و إن حكى انتفاخاً صولة الأسد ! "
و ربما وقف يوم القيامة موقف " النعجة الجماء " و قال : ياربي هذه نطحتني!
فيقول ربي : " أنصفوا عبدي من شياهه!! ..
فيبحث برجله التراب و ينطحها و لا يغفر !! " ...
ومازال يدّعي " الهزبريه "!.
أتلذذ بالغطرسه عليه و على كتاباته ... " شكلك ماهو عاجبني ياخي !"
أستمتع و أنا أرفس آراءه بكعب قلمي ... و أقول له:
" طز " ... قول غيرها يا فالح!....
قلبه أبيض مثل " دماغه " ..
و كلما أفتاني في سبع بقرات سمان ....
تأملت أن أضحك في اليوم القادم كثيرا !! ... لأني أجده هو من قد تحول الى بقره!
فلا الفتوى أصابت و لا هو سكت على حاله ... ولكن الطبع فضاح!
يعيش على " عمود كهرب " و لهذا يحسب أنه يعيش الواقع و يتحدث عنه كثيراً!!
و ينظر الى الناس بفوقيه المنفتحين مع أنه مجرد صعلوك على " عمود كهرب " ...
و يخبر المارين في الشارع عن خبايا الطرقات و المسالك من حوله ...
مع أنه هو نفسه لم يسلكها و لا يعلم كيف يسلكها بل أنه لا يعلم كيف ينزل من العمود!!
وكلما ليم على جرأته على " فتاوى السبع السمان " قال وهو ينظر بنصف عين لاويا رأسه على طريقة أصحاب المناهج و الدعوات :
" يا أخي أنا أعيش نبض الشارع .... ثم أنت بالذات لن تستطيع معي صبرا!!!"
لأجل هذا أتمنى رفسه على قفاه العريض بحذاء مقاس 47 ...
رفسة حق لا يراد بها باطل!.
تحية تشبهك و سلام
ملاحظه :
ربما تذكرت شئ من بقية محامده التي يجدر بي ان احمده عليها و كلما أسعفتني ذاكرتي فسوف اعود و أحمد !!
__________________
يلوموننا عندما نكتب فيك الكلام ....
يا من علمت الرجال حب الرجال !
عندما تفنن الآخرون في حب النساء