الا وأن اربعون بيت جار متى تعود هذي المقولة متى يسأل
الجار عن جارة الا ومتى نتذكر الجار
ا لا ومتى نهدي للجار الا ومتى نزور الجار ونسأل عن حاله
ياترى ماهوا السبب الحقيقي وراء تضييعنا لحقوق الجار
هل صحيح مشاغل الحياة كما يزعمها البعض هل صحيح
كثرة المال لدى شريحة كبيرة من المجتمع هل صحيح
أن وسائل اللأتصالات اغنت الناس عن الزيارة هل صحيح
أن العولمة كمايزعمها البعض هي السبب هل الأبتعاد
عن سنة المصطفى هي السبب الحقيقي لأنه هوا الذي اوصى
بالجار حتى جعل الأيمان من حقوق الجار لايؤمن احدكم
حتى يؤمن احدكم جاره بوائقه وقال صلى الله علية وسلم
لازال جريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه
هل فيهة حقوق اكبر من ذلك