احتلت دجاجة وديك من النوع البلدي جزءا من قرية صامطة التراثية من خلال «منامة» خشبية طويلة في ركن المعرض. واستوحى هذه الفكرة الفنانون يحيى دوم وخالد حملي وعلي ناشب وعثمان مباركي ومحمد شعبي. وتنزل في الصباح الدجاجة لتضع بيضها في مكان يسمى «المدحى» وتجسد هذه الصورة جزءا من تراث المنطقة اذ كان يخصص للدجاج جانب من المنزل للقيام بعملية التكاثر.
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2008...0212172565.htm
من سمع او شاف فعلهيدري ليه احنا نجلهمن مثله اللي يرتكي لثقل المحاميل ويشيلهمن مثله اللي تسبق الافعال في الاحسان قيلهمن غيره اللي اقعد الكرسي للمواطن يشتكيلهمن غيره اللي شال همّ الناس في صبحه وليلهرحمك الله يابو متعب
حقيقة أن الفكرة كانت جميلة ومستوحاه من بيئة تراثية تمثل الواقع وهذا ليس بغريب على أبناء المنطقة أن يجسدوا مثل هذه الصور التي لها علاقة بماضينا الأصيل وتراث أجدادنا فكل الشكر لكل من ساهم هذه الصورة التي تمثل عادتنا وتقاليدنا الموروثة عن أجدادنا .
والشكر موصول للاخ الفاضل أبو نورة على هذاالموضوع الذي بعث في نفوسنا البهجة والسرور .
رووووووووووووعه ابو نورة
شكرا ويعطيك الف عافية
Still As years ,,,!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس