قصتي قصة حصل لي بنشر عند محلات الذهب وقلت :مالي ماأسوي البنشر مادام عندي جميع المستلزمات متوفرة بدل ماأمشي لمحل البنشر وبينماأنا في الاستعداد إلاورجل يمني الجنسية يحمل كيساقد وقف وعرض المساعدة فقلت: له هل تعرف تسوي بنشر قال:جن حياتي كلها في البنشر..هات مفتاح الأجل ..قلت : في نفسي ياأجل يمكن أجلي ..أعطيه مفتاح العجل ثم قال: هات مجنية قلت :أي جنية قال :تاك اللي ترفأ مسيارة قلت :قل معفريتة قال:يه يه يه ثم بدأ في فتح المساميرفبدل مايفتح يشده المهم إنه حاول حتى تمكن من فتحها ..بقينا في العرفيتة كيف يركبها ؟كلماوضعها في مكان قال لي تأرف تركبهاوهرب أنها قلت له طيب بينما أحاول في تركيبها إلاوأناأحس يده يحاول إدخالهافي جيبي ويده الثانية شغالة معي كلماحاولت وضع العفريتة في مكانها غير المكان وهويقول جده جده والله إنك قاحي حتى تمكن من أخذ مافي جيبي مع العلم أنني تركت له الفرصة لأن الذي في جيبي مايتعدى عشرةريالات قلت: بسيطة يابويمن ..وفي أثناء ماهويشد المسامير أخذت عجل السيارة القديم مع كيسه الذي قدوضعه على كبوت السيارة وقمت بوضع العجل والكيس داخل شنطة السيارة ثم أقفلتها.
وعندماإنتهى الرجال نظر فلم يجد الكيس ثم سألني ماريت لي كيس ؟قلت عسى الكيس الذي كان هنا حقك ؟قال: يه قلت :الآن مر واحد وأخذه ..قال :كيف يلبس ..قلت: له فنيلة خضراء قال:وليان باك ..قلت له اتجه شرق ..قال : جن من يسرق ألى مسارق ..قلت: في نفسي أنا ثم انطلق مسرعايبحث عن كيسه ..
وعندماوصلت إلى البيت أخذت الكيس لأعرف مابداخله فوجدت طاقتين من القماش واحدة بيضاء والثانية خضراء قدلفهماعلى شكل كورة وليعلم الله أن ضميري أنبني رجعت أبحث عنه ولم أجده وهي الآن في شنطة السيارة ما ذاأفعل بهما ؟