نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ارتدت ( زينب علي أبو سالم ) حجابها ..

خرجت من بيتها في ( نابلس ) تحمل معها همَّ أمَّتها ..

وحزامها النَّاسف !

مضت ( ابنة الثامنة عشرة ) ثابتة الخطى ..

الى هناك ..

حيث العدو والعدو فقط ..

تفجَّر في وجهه مُدوِّية !

ومع أنَّ باقي جسمها قد تحوَّل إلى أشلاءٍ متناثرة ..

إلا أنَّ رأسها الشامخ قد بقي كما هو ..

يزيِّنهُ الحجاب !

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

- اللهم تقبلها في الشُّهداء ..


- الله أكبر .. ولله العزَّة !